الصفحه ٢٤٠ :
أنهم جعلوا دائرة
من صفر مصمتة كوجه المكانة ، وبسطوها ورشموا في دائرتها الحروف كلها وحركاتها من
الصفحه ٢٤٩ :
القمرة
وفي رابع عشر صفر
، ذهبنا للقمرتين الكبيرة والصغيرة (١). والقمرة دار يجتمعون فيها لتدبير
الصفحه ٢٥٦ : التجار ما ينفقونه في ذالك ويعطونهم فائدته ما دام عندهم حتى يردوه.
فكان الذي لزمهم في هذا العام في ذالك
الصفحه ١٢ :
وتصوراتهم الخاصة
بهم عن الحضارة الإنسانية والاختلاف الحضاري حيثما حلّوا.
في دورتها هذه كما
في
الصفحه ١٣ : الكوكبة الجديدة من
الرحالة المعاصرين ، الذين واكبوا مشروع «ارتياد الآفاق» وتألقوا في مسالكه. أطالع
عشرات
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٧ :
في رحلته حين قال
: «فما كنا نخرج من المحل الذي كنا نازلين به إلا في بعض الأوقات» ، كان أعضا
الصفحه ٦٨ : التي يمكن أن يصادف
فيها المرء ، جنبا إلى جنب ، مظاهر أسلوب العيش الرفيع الموروث عن الأندلس ، مع
أساليب
الصفحه ٨١ :
خلال صفحات الرحلة
قد كانتا أيضا من الصفات المطلوبة في الأوساط المخزنية ، وأن ما اتصف به الرجل من
الصفحه ٨٥ : لم تدر في خلده من قبل. إن جدة الموضوع عليه كانت مصدرا لصعوبته ، كما كانت
في الوقت نفسه مصدرا لإعجابه
الصفحه ٩٣ :
سياسي كان يوجد
يومئذ في وضعية المهاجم. هذا في حين كان الصفار قد أرسلته زعامة تعيش في فترة
اتسمت
الصفحه ١٠١ : من خلال الأمثلة ، وكل فشل في تعلمها يمكن أن تترتب عنه معاناة وحيرة شديدة.
وجل الذين سافروا إلى الخارج
الصفحه ١٠٧ : مرافق للرحالة طوال رحلته ، فإننا لا نكون منشغلين فقط بما شاهده الرحالة
في أوربا ، بل نكون أيضا مهتمين
الصفحه ١٧٤ :
وسلع هذه المدينة
في غاية الغلاء ، لكثرة غنى أهلها وجودة سلعها. فإن الفرنك عندهم وهو خمس الريال
الصفحه ١٨٥ :
وفي ابتداء ذالك
الميدان صفا واحدا من المصابيح ، وكلها بضوء اسبيريطوا (١) الذي يجري في القواديس