الصفحه ٢٨ : ـ متعطشا
هذا التعطش لقراءة ما دونه محمد الصفار في رحلته من أخبار؟ قد يكون من بين تلك
الأسباب ، أن السلطان
الصفحه ٧٤ :
كانت طائلة ومن
الأهمية بمكان. ولا يستبعد أن تكون رغبة السلطان مولاي عبد الرحمن في حيازتها سببا
الصفحه ١٣٤ :
نزول القنطار (١) مثلا وءاخر للقنطارين وءاخر للعشرة مثلا ، وهكذا ، فكلما
زاد الثقل زادت اللوحة في
الصفحه ١٥٠ :
تقدم في كلام القسطلاني. ويباع منه في حوانيتهم كثير ، ويصورون صورة عيسى في زعمهم
على أشكال ، تارة رجلا
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٦٨ : الوقوع في النهر
، وهو فيها وفي غيرها ، إلا أنه في غيرها الغالب أن يكون بناء. وكل هذه القناطر
تمر عليها
الصفحه ١٧٣ :
وسوق آخر يسمى
بولفار (١) يباع فيه كل شيء ، وهو طويل جدا بقينا ماشين فيه بالكروصة
نحو ساعة. وسوق
الصفحه ٢٠٩ : خلص إلينا علمه مما يذبح من اللحم بهذه المدينة ؛ رأيت في كازيطة من كوازيطهم
أنه ذبح في شهر يناير ، وكان
الصفحه ٢١٢ : في عدم استقصاء أخبار هذه المدينة وأخبار أهلها.
ولما دخلنا هذه
المدينة ، أنزلونا بدار كانوا أعدوها
الصفحه ٢٢٩ :
وشعاع الدروع التي
هم لابسونها على ظهورهم وصدورهم.
وكان في صدر
الميدان ولد السلطان الأكبر مع باقي
الصفحه ٢٥٤ : فرانسا ، ومنها يخرج أيضا ، ويدفع لكل
وزير ما يصرف في على يده ، ويقال إن له من الكتاب خمس عشرة ماية
الصفحه ٣١ : ـ ١٨٥٩) تدارك
الموقف وتصحيح الخلل ، لكنه فشل في تحقيق ذلك ، فعاد المغرب إلى العزلة التي كان
قد فرضها على
الصفحه ٥٠ : ، واتجهوا برا راكبين العربات ، في طريقهم نحو
الشمال ، مخترقين وادي الرون. وفي يوم ٢٧ من الشهر نفسه ، وصلوا
الصفحه ٥٦ : بواسطته عن
علاقات الصداقة بين المغرب وفرنسا» (١). ويكشف كيزو النقاب ، من خلال تعليقاته الواردة في مذكراته
الصفحه ٦٥ : في التجارة الدولية. وحاول سكان تطوان الاستفادة من
بعدهم النسبي عن مراكز السلطة المخزنية ، فسعوا