الصفحه ١٣٠ : وسائر ما يطبخ. فإذا
دخلها الداخل ، أطلعوه لبيت من بيوتها ، فإن كان غرضه الأكل فقط ، فيأمر الخادم
يأتيه
الصفحه ٢٠٣ :
عن يمينه. فيأتون
أولا بالمرقة المعروفة عندنا بالشربة ، وهم يتفننون فيها ، تارة ، يركبونها من
الصفحه ٢٦١ :
مدخول فرانسا
ووجوه جبايتها
وأما مدخولها فمن
جهات شتى : أحدها الأرض ، فيستفاد من خراجها : مايتا
الصفحه ٢٧٢ :
غليظ الذهب في أحسن زي وأجمل زينة.
فخاطبناه خطاب
الملاقات بما يناسب ، فأجابنا بأضعاف ذالك من الملاطفة
الصفحه ١٥٨ :
وقد ركبنا في طريق
حديد أخرى من باريز لبستان من بساتينهم (١) ، فمررنا في مواضع تحت الجبال حتى وقعنا
الصفحه ١٦٥ :
غيرهم من سائر
الروم. ولها سور حصين مستحدث لم يكن لها في القديم (١) ، وهو يرى من خارج ولا يرى من
الصفحه ١٩٠ :
الأخبار ويحدث من
الوقائع في سائر الأقطار ، فاتخذوا لذالك الكوازيط (١) ، وهي ورقات يكتب فيها كل ما
الصفحه ٢٢٦ :
ذهب قاصدا إليه
وأتاك به في الحين. وفيهم من يعرف العربية (١) ، فإذا دخلها عربي وجد من يفهم كلامه
الصفحه ١٦٨ :
تمسك القنطرة.
فإذا كنت ماشيا على ظهرها تحس بها تهتز ، لأنها ليست منزلة على الأساس من تحت بل
هي
الصفحه ٢٤٤ :
ويفصل بينها وبين
اللوحة بما يمنع وصول الوسخ لها. ثم ينزلها على لوحة الحروف ، ويطبق عليها من فوق
الصفحه ١٢٥ :
المأكولات من خبز
ولحم وفواكه وخضر وغير ذالك. وعليها كثير من بساتين العنب ، وهي من البوادي لا من
الصفحه ١٣٥ : سهولة
المقصد. ولهم في جوانبها رشوم بالغباري للأميال (١) ، فحيثما كان المسافر منها يعرف كم مضى له من محل
الصفحه ١٦٦ : البلدة كتعديل طرقها وإيقاد الفنارات بها. وهي عندهم في كل بلد ، لاكن في
هذه المدينة بالخصوص منها المئون
الصفحه ٢٠٥ :
وحدها ومع غيرها.
ومنها الترفاس (١) وهو عندهم أسود ، والغالب أنهم يضيفون له في طبخه شيئا من
الرّب
الصفحه ٣٤ :
حاولوا البحث من
الداخل ، عن مرشد يرشدهم إلى الكيفية التي يجب أن تتم بها ردود الفعل على
التهديدات