الصفحه ٢٥ :
القسم الأول
الدراسة
الصفحه ٢٩٩ : (يزدجرد
الأول) :
٢١١
إسماعيل (السلطان
العلوي مولاي) :
٣٩
أشعاش ، عبد
الصفحه ١٨٠ :
طويل كالبعير وهي
أعلا منه ، ورأسها مستطيل كرأس الفرس إلا أنه أدق منه. وفي جبهتها مثل قرنين
مقطوعين
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ٢١٦ : ذالك
ولا عتاب. وفي الحديث : «إنا لنكثر في وجوه قوم قلوبنا تلعنهم».
وبعد فراغه من
سردها فسرها الترجمان
الصفحه ٢٣٦ :
فأول ما لقينا
فيها دائرة مربعة من قنانيط صفر واقفة على سوقها ويتصل بها غير ذالك من الحركات من
الصفحه ١٣٣ :
التحام بعضها ببعض
مع التراب ، فإذا حصل الخلل في موضع منها فرشوا فيه تلك الحجارة وسووها والكراريط
الصفحه ١٥٣ :
وتزوج بها. وفي
هذا النهر داخل هذه المدينة ما لا يحصى من المراكب والبابورات والفلائك. وعلى
حاشيتية
الصفحه ١٨١ :
ألفيت كذالك في
معدنها. ثم ما لا يحصى من أنواع معادن الذهب والفضة والنحاس والرصاص والحديد. ومنه
الصفحه ١٩٢ :
لا تحقرن الرأي
وهو موافق
وجه الصواب إذا
أتى من ناقص
فالدار
الصفحه ٢٧١ : ، ويتعرف منه سلامنا على جميع أخواتنا وأولادنا
وأهلينا وسائر أحبتنا. نعلمكم فيه أنا والحمد لله في نعمة شاملة