الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ٢١٠ : غاية البياض ، ولاكن
الأول هو الغالب. وأما شمع النحل فهو عديم الوجود عندهم ، ويوقدون الشمع أكثر من
الزيت
الصفحه ٣٢٢ : ومظاهر وأمثلة ومعطيات ونظم وأشخاص من صميم البلدان التي حلوا بها ، وهو ما
أثرى تجاربهم الشخصية.
ولما
الصفحه ٨٦ :
من أولئك الذين
تربطهم به بعض العلاقات الزبونية ، وجميع هؤلاء ينتمون إلى طبقته الاجتماعية. وحتى
لا
الصفحه ٨٨ : والتقوى هي التي تشد فيها الرحال إلى منابع الإسلام الأولى ومعاقل الإيمان
المقدسة. أما أن تكون هذه الرحلة
الصفحه ١٢٤ : كنا على وجل من هوله المبين ، إذ كان ركوبنا فيه في شهر دجنبير (١). فسلمنا الله من كيده وإن أصاب بعضنا
الصفحه ٢٤٩ : بالكراسي. وفائدة الانحدار ، ليروا كلهم من يكون أمامهم. وعند انتهاء
الكراسي مرقاة على شكل المنبر ، إلا أن
الصفحه ٥١ :
الخاصة التي كان يحتلها المغرب في ذاكرة الفرنسيين الشعبية. ذلك البلد القريب منهم
جدا من الناحية الجغرافية
الصفحه ٦١ :
أشعاش ما يلي : «إنه ليعتبر بحق من أحسن المغاربة الذين رأيتهم ، ويبدو أنه قد
زالت عنه تلك الدرجات
الصفحه ١٧٣ : آخر قريب منهما يسمى روي ممرط (٢) به مجمع للتجار يسمى عندهم البرصة (٣) وبه حانوت من أعظم حوانيت باريز
الصفحه ٣٥ :
الظروف المحيطة
بسفارة أشعاش
أثيرت فكرة توجيه
سفارة مغربية ، للمرة الأولى ، أثناء المفاوضات التي
الصفحه ٢١١ : الثامن والعشرين من ذي الحجة ، وكان خروجنا منها يوم
الاثنين تاسع عشر صفر (١) ، فكانت مدة إقامتنا بها خمسين
الصفحه ٣١٣ : ابن بطوطة لعام ٢٠٠٦
أعلن «المركز
العربي للأدب الجغرافي ـ ارتياد الآفاق» الذي يرعاه من أبو ظبي ولندن
الصفحه ١٥١ : باتت سائرة أو في
الفضاء ينحذر من ظهرها قطع الثلج ، غلظها نحو الأصبع أو أكثر ، وفيها أول ما رأينا
الثلج