الصفحه ١٤٣ : البحر ، لكن ما ينقص من عمقه يزاد في طوله. وسواء في ذالك النهر
الكبير والصغير ، لأنه وإن كان لا يمكن أن
الصفحه ١٦١ : أتحقق ذالك منه وقتئذ لعدم فصاحة الترجمان. وذكر لنا
في طي ذالك تشبيها ، وهو أن ماء المطر يرتفع من البحر
الصفحه ١٦٢ : ورجعنا ، فكان فيها من القراسيل نحو الخمسين. وليس للفرنسيس في هذا
البحر الصغير مرسى للقراسيل إلا هذه. وله
الصفحه ٨٤ : ؟ (١)
وتضاعفت آلام
الصفار من جراء الفراق بخوفه من هول البحر. فالرحلة عبر البحر تفوق كثيرا مستوى
المجهول ، بل هي
الصفحه ٢٠٦ : بالقشريات : ومنها سرطان البحر المعروف بالهومار (homard) والكركند المعروف باللانكوست (langouste) والذي يسمى
الصفحه ٦٦ : البحر الأبيض المتوسط ، أو غيرها من الجهات النائية. فحل البعض منهم
بالجزائر ، ووصل قليل منهم إلى جهات من
الصفحه ٩ : أنه الساعة
أخرج من البحر. وذلك أنهم سلخوه من جلدته وأخرجوها صحيحة وملئوها بتبن أو نحوه حتى
صارت كأنها
الصفحه ٢٦٠ : مليونا وستماية ألف
وإثنان وعشرون ألفا وسبعماية وخمسة وثمانون. ولتعليم علوم البحر وما يخصه من
الصنائع
الصفحه ٢١٨ :
تلك الدقائق ،
فمضوا على هذا الحساب إلى الآن (١).
وكان من عادتهم
أنه في هذا اليوم الذي هو أول يوم
الصفحه ١٠٠ : موعده «في عاشرة النهار» ؛
وإن حفل الاستقبال بالقصر الملكي بمناسبة رأس السنة الجديدة هو «أول يوم من يناير
الصفحه ٢٢٨ : ، فهي منزلة في مثل بيوت
الجدول غطيت من فوق بزجاجة لتحفظها. وهناك كثير من أشكال مفاتح الأولين وأثاثهم
الصفحه ١٥٩ :
فيما كان يأخذه من المستفاد. ويعملون مثل ذالك في بناء القناطر ، فالقناطر التي
رأيناها عندهم جديدة كلها
الصفحه ١٣٩ : أيضا بجزيرة
في البحر قبالة طولون (٢) ، وأشجار الرمان عندهم قليلة رأينا منها أيضا في البيوت.
وغالب
الصفحه ٢٥٠ : وتنصرها وتطلب حقوقها ، فكأنها خصم للأخرى. ولا
يحضر القمرة الكبيرة إلا من بلغ عمره خمسة وعشرين سنة ، ولا
الصفحه ١٢١ :
فرسخا من مبداه ،
وعليه هنالك سواحل الشام. وعندما يخرج هذا البحر من الخليج المذكور ، ويذهب مشرقا