الصفحه ٢٢٠ : .
ثم أخذ يسلم على
كل واحد وحده ، حتى أتى على جميع من كان حاضرا هنالك ، ثم انصرفنا.
وفي يوم الثلاثا
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٣ :
معبرتان ، وله يدان صغيرتان جميلتا الشكل. ويلبس ... طربوشا (١) حادا في نهايته ، وتحيط به عمامة من الثوب
الصفحه ٥٥ : على مزيد من الوقت للتمكن من تنفيذ خطة تستهدف
إبعاده عن المغرب دونما حاجة إلى بذل جهود مضنية في سبيل
الصفحه ٦٠ : أياما عديدة
لاقتناء مقادير كبيرة من الحرير والأقمشة المطرزة بالذهب لفائدة السلطان والصدر
الأعظم (٢). وفي
الصفحه ٨٠ :
توفي محمد الصفار (١). وأمر السلطان بتحضير جنازته وتهييئها للدفن والصلاة عليه.
ثم وضع جثمانه من
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٦٤ :
وأربعين درجة
وخمسين دقيقة من العرض الشمالي فهي لذالك كثيرة البرد (١). والمواضع التى خلف الجدارات
الصفحه ١٧٩ :
داخل ضربوز عظيم
من الحديد وخلفه ضربوز آخر من عظيم الخشب وله باب ، فيكلمه سائسه ويقول له افتح
الباب
الصفحه ١٨٩ : : يدخل الجنة وهو يضحك. فمن
مزح نعيمان ما روي أنه أهدى لرسول الله صلىاللهعليهوسلم جرة عسل اشتراها من
الصفحه ١٩٥ : التجارات والصنائع. ولهم من التجارات أمور خارجة عن البيع والشراء. منها ما
يسمى بالبنكة : وهي أن يودع الرجل
الصفحه ١٩٨ :
يلقيها أحدهم
للآخر من سب أو قذف مثلا. ولا يسع المدعو له إلا أن يجيب ، وإلا بقي يعاير بالجبن
والذلة
الصفحه ٢٢٢ :
يشبهه مرصعة
بأحجار اليامنض ، وربما تلوي مع تلك الذؤابة حبلا من الجوهر وقد تجعل حبلا من
الجواهر