الصفحه ٢١٤ :
وسمعوا بنا
فامتلأت الطرق والشوارع لرؤيتنا ، حتى بلغنا إلى دار السلطان. فخصنا بالدخول على
قوس لا
الصفحه ٢١٣ :
وجعلوا بها من
الفرش الرفيعة والمواكن (١) النفيسة والثريات المضيئة والخدم المطيعة ، ما ينبئ عن
عظيم
الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٣١٨ : عميق ، إلى قلب التصور الذي كان لدى النخبة الحاكمة في المغرب عن قوتها إزاء
الغرب رأسا على عقب. وفي
الصفحه ٧١ : لرحلته
إلى فرنسا ، طلب منه اختيار «عالم يقيم أمر الدين من صلاة وقراءة» ، وكان من
الطبيعي جدا وقوع اختياره
الصفحه ٧٧ :
في عالم المخزن المعروف بتقلباته العديدة.
وبمجرد ما أصبح
الصفار صدرا أعظم للدولة ، بادر في الحال إلى
الصفحه ١٣٠ : البيوت ما أحب ، كل على قدره.
وكل ما يريد ياتيه به الخادم ، ولا يحتاج في دعاء الخادم إلى كلفة ، بل ولا إلى
الصفحه ٢٤٠ : بكلمة ، عمد إلى أول حرف منها في الدائرة المبسوطة ، فغرز إبرة
في الثقب الذي تحت ذالك الحرف ، ويدورها حتى
الصفحه ١١٩ :
خصوصا جهته
الشمالية ويسمى البحر الشامي لأنه ينتهي إلى بلاد الشام (١) ، ويسمى البحر المتوسط
الصفحه ٢٩ : . ولما تمكن الفرنسيون من توسيع
مجال احتلالهم من المناطق الساحلية للجزائر إلى أعماق البلاد ليصبح احتلالهم
الصفحه ١٠٣ : ء
الاستحمام. وأشار الصفار ملمحا إلى أن تلك المميزات التكنولوجية ربما لم توظف في
محلها المناسب ، إذ كان
الصفحه ١٢٨ : للنوم ،
لأن تلك الفنادق غير مجهزة بالأفرشة ، باستثناء حصير يسمح لك باستعماله إلى جانب
ما تحمله معك من
الصفحه ١٣٤ : الهبوط. فإذا وصلت الكروصة إلى ذالك الموضع ألجئوها
للمرور على تلك اللوحة ، فتخرج الخيل وتبقى كراريط
الصفحه ١٤٧ : يجعلوا أخرى عن
يسار هذه
__________________
(١) «حاكم الرعية»
يعني به الصفار والى المقاطعة المعروف في
الصفحه ١٥٠ : عن تلك الصورة ما هي ، فيصرح
بالألوهية أو البنوة وبالأمومة في جانب مريم حاشاهما من ذالك ، وتعالى الله