الصفحه ٥٤ : :
«أيقظني بعض
المتقدمين بملتمسات على الساعة الثامنة ، أجبت بعدها على عدد من الرسائل الموجهة
إلى سفير المغرب
الصفحه ٧٥ :
يعيشها السلطان
وحاشيته ، وتحركه في موكبه من مكان إلى آخر. فقد يستقرون بعض الأحيان في أحد
القصور
الصفحه ١١٤ : عن وطنه ونئا
__________________
(١) «الخديم» هى
التسمية التى كان يخاطب بها جميع الموظفين
الصفحه ١٢١ : عربية ،
أو ثلاثة أميال ونصف إنجليزية. ٩٦ : ١Muqaddimah ابالإضافة إلى
الهامش ١٩ من الصفحة نفسها. وفي
الصفحه ١٢٧ : تسمى عندهم الأوكنضة ، وتسمى البوصاضة (٢).
__________________
(١) غالبا ما تحدث
الأجانب عن المخاطر
الصفحه ١٣٢ : ولا حجر ولا غير ذالك. ومهما انثلم شيء
بادروا بإصلاحه ، فلا يغفلون عن تعاهدها. وفي طريقنا هذه ، ما
الصفحه ١٣٩ : أيضا
بالتاء في بعض جهات المغرب ، هكذا : «اللتشين» ، وهو البرتقال ، من فصيلة الحوامض.
وأشارد. هاي إلى
الصفحه ١٤٨ :
بالنسبة للداخل
سالمة مما ذكر (١).
ثم بعد انفصالنا
عن مرسيليا وأحوازها ، مررنا على بلدة يقال لها
الصفحه ١٦٠ :
فيها تجارة ولا كبير أسواق. إنما المقصود منها المرسى ، ومرساها كبيرة جدا في جون
بين الجبال محجوبة عن
الصفحه ١٦١ :
عن الماء الحلو ،
إلا أنه لا يقوم مقامه في العذوبة والحلاوة ، لاكن يكتفى به عند عدم غيره. فسألنا
عن
الصفحه ١٦٦ : العلو. إذا وقفت في
طريق الصف ونظرت إليه ترى كأنه حبل ممدود مد البصر ، ليس واحد منها بارزا عن الآخر
ولا
الصفحه ٢٠٧ : ،
وربما جعلوا في وسطه بياض البيض بالسكر ، وربما دهنوه بماء اللشين إلى غير ذالك من
التفننات وهو عندهم حسن
الصفحه ٢١١ : ء البعثة
المغربية إلى باريز يوم الأحد ٢٨ دجنبر ١٨٤٥ ، وغادروها يوم الاثنين ١٦ فبراير
١٨٤٦.
(٢) يزدجرد
الصفحه ٢٧٤ :
الملحق رقم ٣
نسخة من رسالة
الملك لويس فيليب إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ١٣ فبراير ١٨٤٦
الصفحه ٣٢٣ : يتوارد إلى خاطره ، وكذلك ما
يغامر فكره وملكاته الإبداعية صوبه.
كتاب استحق عن
جدارة كبيرة جائزة ابن