الصفحه ٦٨ : التي يمكن أن يصادف
فيها المرء ، جنبا إلى جنب ، مظاهر أسلوب العيش الرفيع الموروث عن الأندلس ، مع
أساليب
الصفحه ٢٢٨ : العسكرية من باريز وضواحيها لإعطاء صورة إلى
السفير المغربي «عن مختلف أنواع الأزياء العسكرية الفرنسية العجيبة
الصفحه ٣٧ : كانت فرنسا تمارس ضغوطها على المغرب لإبعاد الأمير عن
التراب المغربي ، بينما كان السلطان بحاجة إلى مزيد
الصفحه ٤٧ : عن آخرها بالسكان الذين بدت
مظاهر الفضول واضحة على وجوههم ، وكان أشعاش ينتظر وصولهم قاعدا في الرياض
الصفحه ٩٢ : مصدر المعرفة الذي نهل
منه الرجلان واحدا ، كما كانت نظرتهما إلى العالم مماثلة ، هذا رغما عن عدم وقوع
لقا
الصفحه ٢٣٥ : ، ويترجمون عنه بعلم الطبائع وبعلم
الكيمياء. ومداره على علم معرفة طبائع ذوات الأشياء ، كجذب المغناطيس الحديد
الصفحه ١٩ : أشياء
تبدو بسيطة ، لكن القارئ الغربي يحتاج إلى شروح لفهمها لأنها غريبة عن ثقافته
المادية والدينية. وعند
الصفحه ٧٣ : ،
استمهله صاحب الدار إلى أن فات وقت الهدية. فلما خرج الصفار من الدار ووصل إلى
الصفارين ، وصله نبأ إلقا
الصفحه ١٧ : الصفار الأندلسي التطواني.
أما موضوع المخطوط
، فهو تقرير عن رحلة قام بها المؤلف إلى باريز في دجنبر
الصفحه ٦٢ : » (٢).
ونظر المغاربة
أيضا بعين الرضى إلى تلك السفارة ؛ فبعد عودة أشعاش ، قرر كيزو أن يرفع ضغوط بلاده
عن
الصفحه ٨٨ : والتقوى هي التي تشد فيها الرحال إلى منابع الإسلام الأولى ومعاقل الإيمان
المقدسة. أما أن تكون هذه الرحلة
الصفحه ١٠٧ :
حينما نحاول
جاهدين التوصل إلى الأشكال الثقافية المختلفة عما هو سائد عندنا. وبما أننا نتحول
إلى طرف
الصفحه ٤٠ : . ومنذئذ ، آل منصب الباشا لفائدة كبير
الأسرة. وأصبحت الباشوية حكرا على عناصرها عن طريق الوراثة ... وتم ذلك
الصفحه ٧٤ :
رئيسيا في تغيير موقفه من آل أشعاش (١). ومن المحتمل أن يكون قد أطلق سراح أشعاش ، وسمح له
بالعودة إلى تطوان
الصفحه ٨٢ : ، أولهما هو الفعلي والبعيد عن الأوهام ، أي العالم
المادي الملموس ؛ وثانيهما هو النمط الخيالي ، الذي يتحول