الصفحه ٦١ : كان أيضا في طريقه إلى مراكش
، بأشعاش في الرباط ، فتناولا الشاي معا هناك. وكتب هاي في مذكراته متحدثا عن
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ٣٦ : ، وبالتالي ألحق هو أيضا ، بصفوف الدول الإسلامية الخاضعة منذ زمن
إلى فرنسا. وعبر روش عن وجهة نظره الخاصة التي
الصفحه ١٠٦ : الأقل إلى عدم الاعتراف به. ويبدو أنهم يريدون
القول بأن هذا عالمكم ، أما عالمنا فهو مختلف عن ذلك
الصفحه ٥٦ : في إفريقيا» (٢). وعبر أيضا عن اعتقاده بأن الزيارة كانت ناجحة ، لأنها أدت
ـ كما بدا له ـ إلى جعل
الصفحه ٥٧ :
الحيوانات المتوحشة. وكانت تلك الحيوانات الموجهة إلى حديقة النباتات (Jardin des Plantes) ، عبارة عن أسد
الصفحه ٩٣ : بالتراجع. وكان هدف الطهطاوي هو أن يكون مدافعا عن الإصلاحات ، بينما لم
تتجاوز نوايا الصفار مستوى القيام
الصفحه ١٠١ :
ليعتبر من أصعب
تجارب الرحلة عليه. فلا بد من أن يتوصل الرحالة إلى الاستئناس بها عن طريق التعلم
أو
الصفحه ٤٨ :
المركب محدقين بأعينهم إلى البحر في تأمل عميق هادئ (١).
وبالإضافة إلى شخص
السفير ، تضمنت لائحة المسافرين
الصفحه ٣١٧ : عن عالمه هو ، ونقل مشاهدته
إلى غيره. ومن خلال وصفه الدقيق لما هو جديد ، ويكاد يكون كل شيء جديدا ، نحس
الصفحه ٤٩ : :
«وخاصة الطبق
المشهور المسمى بالكسكس الذي لا يمكنهم الاستغناء عن تناوله. فكان يقدم إليهم في
ظهيرة كل يوم
الصفحه ٣١٩ : ، ومراسيم الاستقبال في القصر. وعلى رغم أن قلم
التمكروتي يحرن إذ يشيح ببصره عن المكامن التي يمكن أن يقدح
الصفحه ٢٨ : دقيقة الرسم وذات عمق إنساني. وكانت له القدرة على فتح نافذة على عالم بعيد عن
عالمه هو ، ونقل مشاهدته إلى
الصفحه ١٤ : الرّحالة العرب
إلى تكحيل عيونهم بصور النهضة الحديثة في تلك المجتمعات ، مدفوعين ، غالبا ، بشغف
البحث عن
الصفحه ٣١ : بادر إلى مده بالزاد والسلاح ، تعبيرا
منه بذلك عن قيامه بواجبه الديني الهادف إلى الوقوف في وجه التهديد