الصفحه ٢٥٠ :
وهذا هو شكل
القمرة الصغيرة أيضا. والفرق بينهما أن القمرة الكبيرة تحامي عن الملك ورءساء
الدولة
الصفحه ٦٧ : تلك الحركة بصفة
أساسية حول الزاوية الدرقاوية ، المؤسسة حديثا في منطقة غير بعيدة عن تطوان ، فانتشرت
من
الصفحه ١٥٣ : بالمرور عليها ، ولم
يكن لنا استقرار في شيء منها ، فلذالك نقصر في وصفها.
ثم انفصلنا عن
المدينة وأحوازها
الصفحه ٢٤٩ : قريبة ، قام عن كرسيه وتكلم معه. وإن كانت
المعارضة طويلة ، فحتى تصل له نوبة التكلم ويصعد ذالك المنبر
الصفحه ٢٦١ : من حل عليه خراج وتأخر دفعه له عن وقت حلوله ، فيرجونه خمسة عشر يوما ، فإن لم
يدفعه فيكتبون له بطاقة
الصفحه ٢٦٣ : . وإن قصر الداخل عن القيام بالخارج ، استنبطوا وجوها أخر للداخل ،
حتى يكون فيه كفاية قيام بالخارج. وإن
الصفحه ١٦ : العالم وتجارب شعوبه ، ودون رحالتها مشاهداتهم
وثائق أدبية وتاريخية ترقى إلى ما يربو على ألف من السنين
الصفحه ٦٩ : في ناصية اللغة العربية. ولما عاد الصفار
إلى تطوان في ١٢٥٢ / ١٨٣٦ أصبح يلقب بالفقيه دليلا على إحاطته
الصفحه ٨٥ : السلطان كان
مهتما بالمشروع شخصيا ، مما جعله يرقى إلى مستوى عال من الجدية. ولا يستبعد أن
يكون التقرير موضع
الصفحه ١٣٥ : جون دارموندهاي إلى أن البادية المغربية «مليئة
باللصوص ، فأرغم السلطان قبيلتين أو ثلاثا على نصب الخيام
الصفحه ١٤٤ :
ومنها نهر يسمى
للوار (١) ، وهو فيما بين اليون وباريز جاريا لناحية الغرب إلى أن يخلص للبحر الكبير
الصفحه ١٥١ : الثانية إلى بلدة يقال لها فلنص (٨) ، وهي بلدة كبيرة وبها آثار الحضارة ، وبها قصبة للعسكر
لها سور قديم فيها
الصفحه ١٦٢ : وهو الهادي إلى سواء الطريق.
الصفحه ١٦٣ : إلى كتابة تخليص مأخوذة من
الطبعة التي أعدها محمد عمارة ، تحت عنوان : الأعمال الكاملة لرفاعة الطهطاوي
الصفحه ١٧٨ : ء بذالك الخرطوم ويرمي به إلى داخل فمه. ومع
كبر جثته فله فهم واستيناس بسائسه ، فقد كان