الصفحه ١٢٣ : عليه هنالك وبعده أمم كثيرة من الروم والأتراك ، إلى أن وصل لبلاد الشام
، ودار إلى جهة الإسكندرية ، وهذا
الصفحه ١٢٤ : المذكور. وعلى باب هذه المرسى أبراج للمدافع وفنارات عظيمة عالية على جبال
هنالك تضيء بالليل ليهتدى بها إلى
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ٢٢٠ : فسار بنا إلى قبة حسنة المنظر
بديعة الشكل مبهجة مرونقة ، قد علق في وسطها ثريا كبيرة من البلار. وقد احتف
الصفحه ١١٨ : إلا السحاب والبحور ، أزرق على أزرق ، نحن دود على عود
، في خطر الأسر والغرق». وعن نظرة المغاربة إلى
الصفحه ١٢٩ : الكاغيد ونحوه ، يغطونه بزجاجة ليبقى لونه دائما محفوظا من
التغيير. ويوجد في بعضها آلة السنتير (٣) الذي هو
الصفحه ١٧٠ : ء يفتح ويغلق وحده بلقشة (١) ، فإذا وقعت الحاجة في الإناء الأعلا هبطت من ذالك الثقب
إلى الإناء الأسفل
الصفحه ١٨٣ : ,ope؟ra) ، وكلها من مظاهر الفرجة الاسستعراضية الموجهة إلى الجمهور
الأوربي بصفة خاصة ، لكونها لم تشكل
الصفحه ١٨٧ :
وقد رأينا مرة
موضعا عندهم يسمونه الديوراما (١) ، دخلناه نهارا فصعدنا في درج مظلمة حتى انتهينا إلى
الصفحه ٢٥٤ :
المدارس ، وهو ناظر تعليم العلوم (٤). وله النظر في أمور التعليم
__________________
(١) إلى حدود
الصفحه ٢٥٨ :
يستفيده منها يوضع
له عند أمين ، فإذا تمت مدة سجنه وخرج فلا يجد نفسه فقيرا فيعود إلى السرقة أو
الصفحه ٢٦٩ :
الملحق رقم ١
رسالة من أشعاش
إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ٢٠ ذي الحجة ١٢٦١ / ٢٠ دجنبر
الصفحه ٢٧٩ : ، محفوظة في مديرية الوثائق الملكية بالرباط تحت الأرقام التالية :
١٠٧٩٥ ، ١٧٥٤٢ ، ١٧٥٦٠ إلى ١٧٥٨٣.
الحسام
الصفحه ١٠٢ :
مما جعل كل
محتوياته تكون مفضوحة وبالتالي عرضة للمشاهدة. إن هذا الانفتاح التام ، وما يترتب
عنه من
الصفحه ١٣٣ : خلال أربعينيات القرن التاسع عشر ، وإن كانت تتوفر البلاد على
نماذج منها. فقد أشار جون دارموندهاي إلى