الصفحه ٢٢١ : فوقهما من الصدر والظهر والرقبة والعضد مكشوف بادي. ويسترن بعض
العضد إلى نصف الساعد بأكمام ضيقة على قدر
الصفحه ٢٣٣ : عن آخرهم.
ومضوا وتركوا
قلوبنا تشتعل نارا ، لما رأينا من قوتهم وضبطهم وحزمهم وحسن ترتيبهم ، ووضعهم
الصفحه ٢٤٥ :
__________________
(١) يتعلق الأمر هنا
بالطباعة الحجرية. وكان العلماء التقليديون معجبين بها جدا ، لأنها تغني عن المرور
من مرحلة
الصفحه ٣١٦ :
رحالتهم
وجغرافيوهم ودوّنوا انطباعاتهم وتصوراتهم الخاصة بهم عن الحضارة الإنسانية
والاختلاف الحضاري
الصفحه ٧٢ :
تجربة لتكون تجربة
حقيقية على درب التحولات. لكن بعد قضاء خمسين يوما في الخارج ، لم يخف اشتياقه إلى
الصفحه ٥٠ : إلى أورليان (Orle؟ans) ، وبها كان مبيتهم قبل الدخول إلى باريز. وفي صبيحة
اليوم الموالي ، وهو اليوم
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٤٤ :
السلطانية التي عين بموجبها عبد القادر أشعاش مبعوثا إلى الديار الفرنسية ،
تعليمات إضافية حول كيفية إعداد نفسه
الصفحه ٤٥ :
يناسب.
فإنه لا كبير عمل
في ذلك ، ولا تحتاج إلى عقد ولا حل ، وإنما أنت مكلف بإيصال الكتاب وما معه ، ورد
الصفحه ٩٦ : أهداف الرحلة. إن الصفار
حين نسب تلك المجموعة من الصفات المثالية إلى باريز ، قد ارتقى بها إلى درجة ما هو
الصفحه ١٢٥ : تجرها خيل
مزينة ، إلى أن أوصلونا إلى دار سنية ، فأقمنا بها في عيشة هنية (٣) بقية يوم النزول ، ويوم السبت
الصفحه ٢٠٩ : الكلام
إلى ما خلص إلينا من بعض أسعارهم ، بعد أن تعلم أن سكتهم الريال وهو معلوم ، الذي
رواجه عندنا في هذا
الصفحه ٣٠٩ :
فهرس الصور والرسوم
خريطة : مراحل رحلة محمد الصفار من تطوان إلى باريز سنة ١٨٤٥................ ٢٣
الصفحه ١٨ : . وقد تأثر محمد الصفار إلى حد كبير بهذا الكتاب شكلا ومضمونا ، لكن دون أن
يكون مجرد مقلد له. إذ تمكن
الصفحه ١٢٢ :
برقة (١). ثم الإسكندرية ، ثم مر كذالك إلى سواحل الشام. وعليه من
جهة الشمال طريفة ثم الجزيرة الخضرا