الصفحه ١٨٩ : : نعم. قال : هو ذا يصلي ، فأخذ بيده
وجاء إلى عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وهو يصلي ، وقال : هذا
الصفحه ١٩٠ : كلامهم في أمر سري يجب كتمه عن سائر
الناس فيمنعونهم.
ولأصحاب الكوازيط
مراسلات ومكاتبات مع سائر البلاد
الصفحه ٢١٨ :
تلك الدقائق ،
فمضوا على هذا الحساب إلى الآن (١).
وكان من عادتهم
أنه في هذا اليوم الذي هو أول يوم
الصفحه ٢٢٧ :
من أوله إلى آخره (٢). ثم أتوا لنا بموطأ الإمام مالك بخط أندلسي في رق (٣). ثم شرح العيني على الجامع
الصفحه ٢٤١ :
القمرة التي
يجتمعون فيها لتدبير قوانينهم إلى دار السلطان بعمل مغيب تحت الأرض. ووكل بها من
يحفظها
الصفحه ٢٥٥ : .
وسائر ما يصرفونه
من المال ، يكون على يد هاؤلاء الوزراء بموافقة السلطان (٤) ، كل واحد وما إلى نظره. فإن
الصفحه ١٩٦ : المعلومات
التي ساقها الصفار للحديث عن شركة المحاصة ، مستمدة من رفاعة الطهطاوي. أما عن
الدور الذي قامت به
الصفحه ٢١٧ :
تيسر من الكلام ، ويسأله عن أحواله ويؤنسه بطيب الكلام. وكذلك تفعل زوجته وهي عجوز
في الغبرين ، ولاكن
الصفحه ٢٤٤ :
بئالة رزينة من الحديد بحركة يديرها ، ثم يفتح عنها فتخرج الورقة مطبوعة. فيأخذها
شخص آخر هو ثالث العملة
الصفحه ٣٢٠ :
وجه أكبر
إمبراطورية في الشرق دفاعا عن شعب أرهقته المظالم ، وأنهكته الحملات العسكرية
المتوالية التي
الصفحه ٥٣ : ومرافقيه. فساهمت بتلك الصور المرئية في تعزيز ما تداولته
الألسن من كلام عادي في الموضوع. وعبرت باريز عن
الصفحه ١٠٥ : أيضا على إدراك تام بأن ذلك النظام الظاهر للعيان بمعالمه الواضحة ينم عن
وجود تخطيط عميق تندرج فيه كل
الصفحه ١٣٧ :
مساكنهم أخصاص (١) ، ولا خيم ولا نوايل (٢) ، وإنما يعرفون البناء لا غير. إلا أن بناء البوادي متميز
عن بنا
الصفحه ١٣٨ :
الخنادق والسيول
وحافات الأنهار ، ولا تتأثر بشيء من ذالك ولا يحملها السيل. وذالك لأنهم لا يغفلون
عن
الصفحه ١٦٧ : لا يغفل خدمتها عن تعاهدها وتزييتها ، وخزنة أخرى مثلها أو أكبر
منها والكل مد البصر ، لإقامات الخيل