الصفحه ٥٥ :
في حفل استقبال
بقصر التويلوري (Tuileries) ، وسلمه أيضا الرسالة التي وجهها
إليه السلطان عبد الرحمن
الصفحه ١٠٣ :
للحمام ، وإتاحته حرية المرور والالتقاء بين الأفراد وأجسادهم عارية ، شيئا لائقا
ولا عيب فيه. وبعبارة أخرى
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٢١ :
فينفسح جنوبا وشمالا ، حتى يدخل من جهة الجنوب في الإقليم الثالث ، ومن جهة الشمال
في الإقليم الخامس ، حسبما
الصفحه ١٣٩ :
وأشجار اللشين (١) كثيرة عندهم ، لكن يجعلونها في صناديق ونحوها. فإذا كانت
أيام الصيف والحر أخرجوها
الصفحه ١٤١ : فيها ، ولا
يقدر أحد أن يدفعها عنه. وقد رأينا في بعض الطريق زربا (٢) صغيرا فاصلا بين الطريق والملك
الصفحه ٢٢٦ :
ذهب قاصدا إليه
وأتاك به في الحين. وفيهم من يعرف العربية (١) ، فإذا دخلها عربي وجد من يفهم كلامه
الصفحه ٢٦٤ :
مزية في صناعة أو
تجارة أو زراعة أو غيرها ، أعطوه عليها العطاء الجزيل (١).
ومن جملة
استنباطاتهم
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٦ :
قليلة ، إلا سلعة
يرغبون فيها لعدمها أو قلتها عندهم. وإذا جاءتهم سلعة من خارج بلادهم وعندهم مثلها
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٠ :
وأما غيره ففي
إناء داخل صندوق عليه غطاء ، وفوق ذالك الإناء إناء آخر نظيف ، في أسفله ثقب فيه
غطا
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٨٣ :
وهو محل يلعب فيه
بمستغربات اللعب ومضحكاته ، وحكاية ما وقع من حرب أو نادرة أو نحو ذالك. فهو جد في