الصفحه ٢٠٦ :
يصنعون في هذا العيد ، أنهم يدورون في البلد بأسمن فحل من فحولها في موكب عظيم مدة
ثلاثة أيام ، ثم يذبحونه
الصفحه ٢٤٢ :
يطبعون بها مسامير
من قزدير أسفلها غليظ وأعلاها مشحوذ وفيه الحرف ، منها ما هو حرف واحد ومنها ما هو
الصفحه ١٤٣ : عندنا في فصل الشتاء.
ورأينا في هذه
الطريق أيضا كثيرا من الأودية والأنهار ، وكلها تسافر فيها المراكب
الصفحه ١٦٦ :
وهذه المكوس التى
تؤخذ مما يدخل على المدينة لا تدخل عندهم في خزانة البيلك ، بل هي عندهم معدة
لمصالح
الصفحه ٢٠٣ :
عن يمينه. فيأتون
أولا بالمرقة المعروفة عندنا بالشربة ، وهم يتفننون فيها ، تارة ، يركبونها من
الصفحه ٢٣٤ :
بالشجر ، وبعضهم
يتعلق ببعض.
وبناء هذا القصر
من أرفع ما يكون وأبدعه. ومن جملة ما فيه ، أثاث
الصفحه ١٣٧ :
ومررنا في طريقنا
هذه على مدن وقرى ، وأراضى وطاء وجبال وربى. واعلم أن هؤلاء القوم ليس عندهم في
الصفحه ١٩٨ : طول عمره. ويتشارطون في البراز كيف يكون ، وبأي سلاح يقاتلون وكيفية
المحاربة ومحلها ، وغير ذالك من
الصفحه ١٩ : الإقدام على مفاتحة سوزان ميلار في الموضوع والإلحاح عليها في تعريب عملها
ونشره ، حتى تعم فائدته غير قرا
الصفحه ١٦٩ :
الديار وفي
الأسواق.
والحوض المذكور
الذي يكون في داخل البيت يكون من النحاس في الغالب ، وقد يكون
الصفحه ١٩٦ : ، ويشتركون في استخراج المعادن وتصويب الطرق وبناء
القناطر وعمل القوارب والفلائك في الأنهار والأودية. على أن
الصفحه ٢٢٥ : ، في كل طبقة
خمسة أو ستة بيوت كبار عالية جدا. وكل جوانب البيوت من الأرض إلى السقف مملوءة
كتبا في خزائن
الصفحه ٩٢ : عالما شأنه في ذلك شأن الصفار ، فقد كان عليه القيام بدور مماثل ، وهو تقديم
الوعظ والنصائح الدينية إلى
الصفحه ١٣٣ :
التحام بعضها ببعض
مع التراب ، فإذا حصل الخلل في موضع منها فرشوا فيه تلك الحجارة وسووها والكراريط
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في