الصفحه ٧٩ : [السلطان]
في تقسيم أيام الأسبوع أنه كان ـ قدس الله روحه ـ يقابل أصحاب المظالم وأرباب
الشكايات بنفسه. يوم
الصفحه ١٢٩ : لإحكام تلك
المدخنة وليبس الحطب ونظافته ، وهذا ضروري لكل بيت رفيعا كان صاحبه أو وضيعا.
ويكون في البيت أيضا
الصفحه ١٩٩ : . فلذالك يزين نساءهم لبس السواد ويواتيهن أكثر من غيره من الألوان ، ويحسن أن
ينشد هنا في ذالك
الصفحه ٣٢٤ :
الأميركية وجنودها ، قام الشاعر بلباس الصحافي وعدّته بمغامرة تنطوي على مجازفة
وخطر كبيرين ، ليروي في كتابه
الصفحه ٢٢١ :
عشائنا ، وحضر معنا فيه بعض من عرضه صاحب الدار ، خرجنا من بيت الأكل ودخلنا القبة
المذكورة. فجعل الناس
الصفحه ١٤٨ : بهذه البلدة يكون قتله ، لأن
بها يقع التحاكم في قضيته (٣).
ورأينا لهم بها
صليبا عظيما في ميدان بطرفها
الصفحه ١١١ : لله مسير
الخلائق في البر والبحر ، وميسر الطرائق والأسباب لمن شاء أن يسوقه إلى ما أراد من
عمران أو قفز
الصفحه ١٩٤ :
الفقر ، فإذا
افتقرت فلا تحدث به الناس كي لا ينتقصونك ، ولاكن سل الله». وكان بعض الناس يقول :
«صاحب
الصفحه ١٠٤ :
تستر إلا أجزاء من
جسدهن ، بل وتعرض شعورهن وصدورهن وأذرعهن شبه العارية دون إحساس بالخجل. أما في
الصفحه ١٥٦ :
فأسسوها وسووها ،
ثم مدوا في عرضها قطعا صلبة من الخشب غليظة بين الواحدة والأخرى ذراع أو ذراعان.
ثم
الصفحه ٢٣٨ : ، ويحدث فيه بالصوت هالات
تنتشر مثل ما حدث في الرمل من ذالك الصوت ، فهو مثال لإدراكه بالحس. ومثله أيضا
إذا
الصفحه ٢١٨ :
تلك الدقائق ،
فمضوا على هذا الحساب إلى الآن (١).
وكان من عادتهم
أنه في هذا اليوم الذي هو أول يوم
الصفحه ١٣٨ : . وزيتهم في غاية الحلاوة والصفا ، حتى أنه
يضرب المثل بزيت فرانسا فيما ذكر ، ويجلب القليل منه للأقاليم
الصفحه ١٥٧ : نقرأ رشم الغباري (١) الذي في جانب الطريق لحساب الأميال ، مع كونها مرشومة
بالسواد في أحجار بيضاء بحروف
الصفحه ٢٤٣ :
كل شكل على حدته
في لوحة ذات بيوت كثيرة ، كل بيت يملأ بحرف خاص.
ثم بعدهم بيت آخر
فيه النساخون