الصفحه ٢٤٧ : . وهذا المحل تظهر منه باريز كلها ، وإذا كنت في
أعلاه ترى الناس في الأرض كأنهم صبيان صغار. وهذا الموضع
الصفحه ٢١٥ :
يسرده عند ملاقات
السلطان ، ويجيبه السلطان أيضا بمثل ذالك. فهيأ رئيسنا كلاما وكتبه في ورقة ، ولما
الصفحه ٢٨٢ : مبارك مع النص العربي. الرباط ، ١٩٨٩.
غريط ، محمد ،
فواصل الجمان في أنباء وزراء وكتاب الزمان ، فاس
الصفحه ٨٢ : فيه الخاص إلى ما هو عام
، والشيء الحقيقي إلى ما هو تصوري ، كما تتحول فيه الملاحظة إلى تهيؤات. «إن كتاب
الصفحه ٢٤٦ :
وقال الآخر :
إذا ما خلا
الناس في دورهم
بخمر سلام وخود
كعاب
الصفحه ١٩١ :
الفرنسيس ، خصوصا
في باريز ، يتفقون مع صاحب الكازيطة على أن يرسل لهم كل يوم كازيطة جديدة ،
ويدفعون
الصفحه ١٩٠ :
صاحب دار الكازيطة ، يتخذ أقواما يرسلهم لالتقاط الأخبار من كل ما يسمعونه أو
يرونه في ذالك اليوم من
الصفحه ٣١٩ : المنمطة المسكوكة التي لا يبذل صاحبها أي جهد في تطويعها. كلّ
ديدنه ومبتغاه أن يكشف عن علوّ كعبه في
الصفحه ٧٣ : ،
استمهله صاحب الدار إلى أن فات وقت الهدية. فلما خرج الصفار من الدار ووصل إلى
الصفارين ، وصله نبأ إلقا
الصفحه ٢٤٠ : الأخرى لذالك
الحرف حتى يقف عنده. وهكذا حتى يستوعب ما شاء من الكلام مع صاحبه ، مع فهم كامل
وتبليغ تام في
الصفحه ١٤٩ :
قال القسطلاني (١) في شرح الصحيح عند قوله في الحديث : فيكسر الصليب الخ ما
نصه. والأصل فيه ما روي أن
الصفحه ١٩٣ :
ولأهل باريز حرص
تام على التكسب رجالهم ونسائهم لا يتقاعدون ولا يكاسلون ، والنساء مثل الرجال في
ذالك
الصفحه ١٦١ :
عن الماء الحلو ،
إلا أنه لا يقوم مقامه في العذوبة والحلاوة ، لاكن يكتفى به عند عدم غيره. فسألنا
عن
الصفحه ١٧٦ : بالماء.
وبهذه المدينة
محال يتماشى الناس فيها هي متنزهاتهم. ونزهتهم إنما هي أن يأخذ الرجل بيد صاحبه أو
الصفحه ٣٢٣ : الإدهاش لتستقر في نمط متوقع ، إلا أننا بإزاء يوميات
عجيبة في قدرتها على نقل ما يعتمل في نفس صاحبها وما