الصفحه ٣٢٤ :
الحرب من الزوايا
الأكثر إيلاما : الإنسان ومصيره. على أنقاض الديكتاتورية وفي ظلال آلة الحرب
الصفحه ٣٣ : موجودا من
قبل.
وفي غضون ذلك ،
حاول المخزن أن يضع حدا للكارثة. وتؤكد الكتابات المعاصرة ـ حسب ما جاء عند
الصفحه ١٧٧ :
مخضرّة بالنباتات
عليها كراسي لمن أراد أن يجلس إن تعب من المشي ، وغالب من يجلس النساء أو الشيوخ
الصفحه ١٨٠ :
طويل كالبعير وهي
أعلا منه ، ورأسها مستطيل كرأس الفرس إلا أنه أدق منه. وفي جبهتها مثل قرنين
مقطوعين
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٢٨ :
واحد يأتي بطعامه من السوق فهي الأولى. وهي دار كبيرة ذات بيوت كثيرة في فوقيها ،
وكل البيوت لها طاقات
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ٢٦٣ : وستة وتسعون ألفا. ويدخل عليهم من مكس الخمر الذي يأتي من خارخ فرانسا
: ثمانية وتسعون مليونا ومايتا ألف
الصفحه ١٤٥ :
جوانب الطريق ،
فلا يخلو منها موضع. فلا تمر في محل من هذه الطريق إلا وأنت ترى البنيان ، إما
بلدة أو
الصفحه ٢٣٩ :
شيء. ويضعون هناك قطعة لحم من لحوم الحيوانات ، ويرون ما حدث فيها من التغيرات.
ثم فرغوا من هذا
وأتوا
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ٢١٦ : ذالك
ولا عتاب. وفي الحديث : «إنا لنكثر في وجوه قوم قلوبنا تلعنهم».
وبعد فراغه من
سردها فسرها الترجمان