الصفحه ١٥٢ : ء التحتية وهي مدينة
كبيرة من حواضر بلاد فرانسا ، وهي أكبر من مرسيليا وهي بين الجبال ولها أسوار
حصينة. وهي
الصفحه ١٧٠ : ء يفتح ويغلق وحده بلقشة (١) ، فإذا وقعت الحاجة في الإناء الأعلا هبطت من ذالك الثقب
إلى الإناء الأسفل
الصفحه ١٧١ :
كالحاضرة مع
البادية ، فكأن غيرها من المدن بالنسبة لها كله بادية.
ولا يتماشى أهل
الثروة من أهل
الصفحه ١٩٤ : المال عند الناس أعذب من الماء وأرفع من السماء وأحلى من الشهد وأذكى من
الورد. خطأه صواب وسيئاته حسنات
الصفحه ١٩٦ :
البحر أو أصابته
جائحة ، فإنها تغرم له كل ما ضاع له ، وتعيد له داره أو حانوته كما كانت. ومنها
جمعية
الصفحه ٢٠٩ :
لاكن لا يفسد لهم
شيء من ذالك ، وتبقى اللحم عندهم أياما لا تتغير ولا تفسد.
وينجر الكلام على
ما
الصفحه ٢١٩ :
ثوبها من أجل ما
نسج فوق الثوب من طرازات الذهب مسلكة بالأحجار والجواهر ، وأقفالها كلها جوهر
وعليهم
الصفحه ٢٢٠ : .
ثم أخذ يسلم على
كل واحد وحده ، حتى أتى على جميع من كان حاضرا هنالك ، ثم انصرفنا.
وفي يوم الثلاثا
الصفحه ٢٤٣ : (١). وعملهم أن يوتون بالكتاب الذي يريدون طبع مثله بورقة منه
مثلا وينزلها النساخ أمامه ، ويأخذ في يده اللوحة
الصفحه ٢٤٥ :
الورقة. ثم يطبعون
على تلك الحجرة ما شاءوا من الأوراق بعد أن يدهنوا الحجرة بذالك المداد فتخرج
الصفحه ١٩ :
مدة ليست
باليسيرة. وكان هذا الاعتبار من الأسباب التي دفعتني ، بمناسبة صدور الكتاب أعلاه
، إلى
الصفحه ٢٠ :
نفسه كان لا بد من
الرجوع إلى المصادر العربية والمغربية التي أخذت منها بعض المقتبسات بالعربية
ونقلت
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٥٣ :
معبرتان ، وله يدان صغيرتان جميلتا الشكل. ويلبس ... طربوشا (١) حادا في نهايته ، وتحيط به عمامة من الثوب
الصفحه ٥٥ : على مزيد من الوقت للتمكن من تنفيذ خطة تستهدف
إبعاده عن المغرب دونما حاجة إلى بذل جهود مضنية في سبيل