الصفحه ٢٠٨ : وتصفوا ،
وهي عندهم أرفع من مطلق الخمر. ولا يكثرون من الشرب حتى يثملوا أو يتمايلوا ، فإن
ذالك عندهم معيب
الصفحه ٢٤٤ :
ويفصل بينها وبين
اللوحة بما يمنع وصول الوسخ لها. ثم ينزلها على لوحة الحروف ، ويطبق عليها من فوق
الصفحه ٧١ : الله ضريحه ، أنه أمر كافة
عمال إيالته بأن يتخذوا الكتاب من المدن الذين يحسنون الإنشاء والترسيل حيث كانت
الصفحه ١١٥ :
أن يقيد كل ما سمع
ورأى. لما قد يوجد في ذالك من العلوم والعبر ، وما حصلت جم الفوائد إلا من مخالطات
الصفحه ١٢٥ :
المأكولات من خبز
ولحم وفواكه وخضر وغير ذالك. وعليها كثير من بساتين العنب ، وهي من البوادي لا من
الصفحه ١٣٥ : سهولة
المقصد. ولهم في جوانبها رشوم بالغباري للأميال (١) ، فحيثما كان المسافر منها يعرف كم مضى له من محل
الصفحه ١٦٦ : البلدة كتعديل طرقها وإيقاد الفنارات بها. وهي عندهم في كل بلد ، لاكن في
هذه المدينة بالخصوص منها المئون
الصفحه ٢٠٥ :
وحدها ومع غيرها.
ومنها الترفاس (١) وهو عندهم أسود ، والغالب أنهم يضيفون له في طبخه شيئا من
الرّب
الصفحه ٢٢٧ :
وأحضروا لنا مصحفا
آخر دونه ومصاحف أخر ، منها مصحف مكتوب في ورقة طويلة في آية الكرسي. وذالك أنهم
الصفحه ٢٣٠ :
أرجلهم معا
ويضعونه كذالك. ولا يخرج أحد منهم من الصف لا يمينا ولا شمالا ، ولا يفارق موضعه.
وإذا وصل
الصفحه ٢٣٣ : عمل خاص من مباشرة الحرب ، قائما أو راقدا على جنبه ، وإطفاء النيران إن وقعت
في العسكر ، وهكذا حتى مروا
الصفحه ٢٥٠ : وتنصرها وتطلب حقوقها ، فكأنها خصم للأخرى. ولا
يحضر القمرة الكبيرة إلا من بلغ عمره خمسة وعشرين سنة ، ولا
الصفحه ٣٤ :
حاولوا البحث من
الداخل ، عن مرشد يرشدهم إلى الكيفية التي يجب أن تتم بها ردود الفعل على
التهديدات
الصفحه ٣٧ :
ومصر وتونس بخيرة
الفرق العسكرية ، ولتتمكنوا من دراسة علومنا وصناعتنا» (١).
هناك ضغوط وأسباب
الصفحه ٦٣ : تامة. وفي أعقاب ذلك ما لبثت الأطماع الأمبريالية أن برزت من جديد وبدرجة
أقوى مما كانت عليه من قبل ، جعلت