الصفحه ١٧٣ : آخر قريب منهما يسمى روي ممرط (٢) به مجمع للتجار يسمى عندهم البرصة (٣) وبه حانوت من أعظم حوانيت باريز
الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٢٤٢ :
يطبعون بها مسامير
من قزدير أسفلها غليظ وأعلاها مشحوذ وفيه الحرف ، منها ما هو حرف واحد ومنها ما هو
الصفحه ٢٥٣ : بيان بعض قوانينهم.
اعلم أن من
قوانينهم أن يجتمعوا كل سنة في القمرتين ، ويحدثون قوانين لم تكن أو يقرون
الصفحه ٢٦٠ : وتسعماية وسبعة وتسعون.
ولتجديد العسكر ، لأنهم يجددون في كل عام ثمانين ألفا من العساكر. ومن دخل في العسكر
الصفحه ٢٧٤ :
الملحق رقم ٣
نسخة من رسالة
الملك لويس فيليب إلى السلطان عبد الرحمن بن هشام بتاريخ ١٣ فبراير ١٨٤٦
الصفحه ١١ : والتأليف والبحث في
أدب السفر والرحلات واليوميات ، وهو ميدان خطير ومهمل ، وقد تأسست الجائزة إيمانا
من
الصفحه ٣٢ :
استمرت تلك
العلاقات الطيبة المشوبة بالكثير من المصاعب بين الطرفين طوال المدة التي اقتصرت
فيها فصول
الصفحه ٣٥ : إدخال «التغييرات
والتحولات التي يتطلبها الوضع الجديد (١)» حيز التنفيذ. إلا أن المخزن أبدى تحفظا من ذلك
الصفحه ٥٧ :
في رحلته حين قال
: «فما كنا نخرج من المحل الذي كنا نازلين به إلا في بعض الأوقات» ، كان أعضا
الصفحه ٧٠ :
داود أن الصفار
كان يجمع بين تلك الميزتين معا ، واستطاع أن يصبح بسرعة من أبرز العدول الموجودين
في
الصفحه ٧٢ : رمضان من سنة ١٢٦٧ / ١٨٥٠ ، حين فقد عبد القادر
أشعاش حظوته السابقة عند السلطان مولاي عبد الرحمن. وبحكم
الصفحه ٧٨ : الإصلاحية واضحة
المعالم (٢).
وكانت من الأهداف
الأساسية للسلطان الجديد ، محاولة تحقيق نوع من العقلنة لبنيات
الصفحه ١٠٥ : ، والوطن الذي روض سكانه حتى يكونوا طائعين لحكامهم. وأمام كل هذا الواقع
، ما كان منه إلا أن أبدى حسرته على
الصفحه ١١٢ :
اعتبارا وذووا
العقول إبصارا. وأبدى فيها من عظيم آثاره ما يدل على كمال اقتداره. فيا عجبا كيف
يعصى