الصفحه ٧٩ :
لنا ابن زيدان
لمحة عن مهام هذه الوزارة نقتبسها من كتابه إتحاف أعلام الناس :
«وعاد المترجم
الصفحه ١١١ : لله مسير
الخلائق في البر والبحر ، وميسر الطرائق والأسباب لمن شاء أن يسوقه إلى ما أراد من
عمران أو قفز
الصفحه ١١٣ :
نجل السلاطين من
سلالة أحمد
أعظم بفخره عابد
الرحمان
وكيف لا وهو
الصفحه ١٥٧ : بالحديد من مرسيليا لباريز
تكون المسافة بينهما بالمرور فيها نحو يوم وليلة.
ولهم في هذه
الطريق وفي غيرها
الصفحه ١٨٦ : لذة تلك المحاورات والمناشدات أحسن من رؤية التصوير والأعاجيب ، لما تشتمل
عليه محاورتهم من الرقائق
الصفحه ٢٦٤ : في تكثير الأموال ، أنهم استحدثوا كواغيد تطبع بطابع مخصوص من عند
السلطان ، مع كتابة الحاصل فيها نقش
الصفحه ٢٧٠ :
وأما رفيقنا
الروشوا فإنه تقدم أمامنا سافر صبح يوم التاريخ ، قائلا إنه لا بد له من التقدم
أمامنا
الصفحه ١٣ : ... ولم يمض على مشروع «ارتياد الآفاق» أربعة أعوام؟!
إنني لأحيي أولئك
المغامرين القدامى من أبطال الرحلة
الصفحه ١٤ : ستملأ مجلدات لا تحصى عددا ، خصوصا في اللغات
الإنكليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية ، وذلك من موقعهم
الصفحه ١٧ : وتنبيهها إلى
وجود نسخة فريدة من رحلة الصفار إلى فرنسا ضمن محفوظات الخزانة الحسنية بالرباط.
ويتكون هذا
الصفحه ٦١ :
أشعاش ما يلي : «إنه ليعتبر بحق من أحسن المغاربة الذين رأيتهم ، ويبدو أنه قد
زالت عنه تلك الدرجات
الصفحه ٧٣ :
السلطان. وتغدى
الصفار بدار السيد الفاسي ، فكان من لطف الله به أنه لما صلى العصر وأراد الخروج
الصفحه ٨٣ :
تتميز به هذه
الأخيرة من رتابة وما هو مثير للإعجاب. وبالفعل ، فإن مجرد التعاقب الحاصل بين
حالتي
الصفحه ٩٨ : ارتباك فوري وآني لدى محمد الصفار ، بفعل
التباين التكنولوجي الموجود بين فرنسا والمغرب. إذ قدم الرحالة من
الصفحه ١٠٣ : بالإمكان استغلال تجهيزات من ذلك القبيل بطريقة أكثر نفعا
، كتمكين المرء من القيام بالشعائر التي كانت بالفعل