الصفحه ١٨٧ : أعلاه
، وهو مظلم إلا أن فيه بعض الضوء من كوة هنالك ، وهو على شكل التياتروا. فأرخيت
الستارة وجعلوا يجهزون
الصفحه ١٩٣ : أو أكثر (١). ولا تجد أحدا منهم خاليا عن شغل ، وإن كان عندهم من أنواع
البطالات والفرجات العجب العجاب
الصفحه ١٩٧ : بعضهم يموج
في بعض. ولا يجلسون إلا في حالة الأكل ، وبعد الفراغ منه يقومون. والجلوس عندهم
عيب ولا يجلس إلا
الصفحه ١٩٩ :
ولنسائها نصيب من
الجمال والبياض وخصب البدن. وسواد العين والحاجبين معدوم عندهم ، والنادر لا حكم
له
الصفحه ٢٠١ : أن من عادة
هاؤلاء القوم أنهم لا يعرفون اقتعاد بسيطة الأرض ، ولا يجلسون إلا على الشوالي (٢) ، ولم نر
الصفحه ٢١٢ : لنا بالمحل المعروف عندهم بالشمزليزي المتقدم
ذكره ، ومعنى هذه الكلمة عندهم رياض الجنة. وهو من منتزهاتهم
الصفحه ٢٤٩ : بالكراسي. وفائدة الانحدار ، ليروا كلهم من يكون أمامهم. وعند انتهاء
الكراسي مرقاة على شكل المنبر ، إلا أن
الصفحه ٢٥٩ : يلزم في ذالك مايتا
ألف وخمسون ألفا. ولأطباء الجدري في طبهم له ، من ذالك أن طبيبا لهم منذ سبع سنين
الصفحه ٢٦٥ : ، واستنباطاتهم لا تستقصى. (يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ
الدُّنْيا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ
الصفحه ٣١٥ :
النص الفائز
ليتوافق وصيغة النشر المعتمدة من الدار بالاتفاق مع المؤلف أو المحقق.
ـ أن يرسل النص
الصفحه ٣١٩ : زنادها فينبعث منها
المدهش والغريب مما شاهده في عاصمة الخلافة ، فإن نص رحلته يعتبر بامتياز وثيقة
بالغة
الصفحه ٣٢١ : الحرية. إنه ، أيضا ، محاولات متكررة لاستكشاف الذات من
خلال استكشاف العالم ، والتعبير عن الألم الشخصي من
الصفحه ٤٨ : على متن «الميتيور» خلال هذه الرحلة ، أسماء
المغاربة المرافقين له. وكان من بينهم صهر أشعاش محمد اللبادي
الصفحه ٥١ :
الخاصة التي كان يحتلها المغرب في ذاكرة الفرنسيين الشعبية. ذلك البلد القريب منهم
جدا من الناحية الجغرافية
الصفحه ٧٧ :
قاربت ثلاثة عقود
من الزمن طرفا فعالا في مركزية السلطة المخزنية. ويعتبر هذا رقما قياسيا له أهميته