الصفحه ٢٣٦ :
__________________
وكان الصفار نفسه
شديد الاهتمام بعلوم التوقيت كما يخبرنا بذلك محمد داود ، تطوان ٧ : ٩٣. وسبق
للفقيد
الصفحه ٢٧٢ : به. ويعود عليكم السلام من كاتبه ، محبكم ومحب الخير لكم محمد الصفار. كما
يسلم عليكم صهرنا عوض والدنا
الصفحه ٢٩٨ : ، محمد (القاضي)
:
٦٨
العطار ، الحاج
العربي بن عبد الكريم (التاجر) :
٦٦ ، ١١٤
الصفحه ١٧ :
المقدمة
يعود الفضل إلى
الأستاذ الفقيه محمد المنوني في إرشاد الباحثة الأمريكية سوزان ميلار
الصفحه ٣٣ : محمد
المنوني ـ على ما تميز به رجال المخزن المركزي والعلماء وقتئذ ، من تخبط في الحيرة
وعجز عن التفكير
الصفحه ٧٩ : على
رأس تلك الوزارة طوال فترتي حكم السلطانين سيدي محمد بن عبد الرحمن وخلفه المولى
الحسن ، إلى حين
الصفحه ٩٠ :
هائلا من السكان
وهم يشتغلون بحيوية كبيرة وبانسجام وتوافق تامين. كما تبنى محمد الصفار المفاهيم
الصفحه ٩٢ : الإصلاحية في بلاده قد أخذت طريقها منذ مدة ، بفعل وجود إرادة حديدية لدى
حاكم البلاد محمد علي باشا (١). وإن
الصفحه ٩٤ : ، كان جيل محمد الصفار لا يزال يعتبره مقياسا أساسيا للحقيقة ، فإن تأكيده
على فردانيته ، وتقديمه لتجربته
الصفحه ١٠٧ : عنه نحن القراء الأجانب إلا القليل ، فكان ذلك المكان
هو المغرب كما هو وارد في تصورات محمد الصفار
الصفحه ١٢١ : , ٦٢٢, ٣٥٢.
(٣) وهي التسمية
العربية لتونس في العصر الوسيط. زكريا بن محمد بن محمود القزويني ، آثار
الصفحه ١٢٩ : ، تقديم محمد
حجي (سلا ، ١٩٩٠) ، مادة «لمكانا» ، ص. ١٦٤ ـ ١٦٥. ويرى محمد ابن عزوز حكيم أن
أصلها من
الصفحه ٣٠٠ : ، ٨٦ ، ١١٤ ، ٢٦٩ ، ٢٧٠ ـ ٢٧٧
أشعاش ، محمد (الباشا)
:
٤٠ ، ٤٨ ، ٧٠ ، ١١٤
الصفحه ٣٠٩ :
فهرس الصور والرسوم
خريطة : مراحل رحلة محمد الصفار من تطوان إلى باريز سنة ١٨٤٥................ ٢٣
الصفحه ٣١٣ : الشاعر محمد
أحمد السويدي ويشرف عليه الشاعر نوري الجرّاح عن نتائج جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي
لسنة ٢٠٠٦