الصفحه ٢٧٩ : ،
محمد بن عبد الله ابن عبد الكريم الأندلسي ثم التطواني ، المتوفى سنة ١٢٩٨ / ١٨٨١.
نسخة خطية فريدة في
الصفحه ٢٨٢ : ، تقديم محمد حجي ، سلا ، ١٩٠.
الطهطاوي ، رفاعة
رفيع ، كتاب تخليص الإبريز في تلخيص باريز ، ضمن الأعمال
الصفحه ٤٨ : على متن «الميتيور» خلال هذه الرحلة ، أسماء
المغاربة المرافقين له. وكان من بينهم صهر أشعاش محمد اللبادي
الصفحه ٦٨ :
هشام سنة ١٨٢٢ (١).
هذه هي الأرضية
التاريخية لمدينة تطوان ، مسقط رأس محمد الصفار. تلك المدينة
الصفحه ٨٧ :
وكان أدب الرحلة
تقليدا مغربيا متأصلا جدا في خلفية محمد الصفار الثقافية ، مما يسّر الشكل المنطقي
الصفحه ٢٨١ : البيضاء ، ١٩٨٨.
أكنسوس ، محمد بن
أحمد ، الجيش العرمرم الخماسي في دولة أولاد مولانا علي السجلماسي
الصفحه ٢٠ : الفقيد الأستاذ الفقيه محمد المنوني ، رحمهالله ، الذي سبقت الإشارة إلى تفضله بإثارة انتباه سوزان ميلار
الصفحه ١١٤ : القادر ابن القائد
المرحوم ، السيد محمد أشعاش كان الله له في المعاذ والمعاش ، ما اقتضى تعيينه لذلك
وتخصيصه
الصفحه ٢١٨ : ، منهم اثنان حفيدا محمد بن علي باشا مصر ، واثنان ولدا
ربيبه إبراهيم باشا ، وءاخر من خواص محمد بن علي اسمه
الصفحه ٤١ :
حديد. وفي هذا
الصدد كتب عنه مؤرخ مدينة تطوان محمد داود أنه «سدل رداء الأمن على جميع إيالته ،
حتى
الصفحه ٦٩ : واتصافهم بالاستقامة والأمانة. ويؤكد محمد
__________________
(١) واسمه الكامل هو
أبو العباس بن محمد بن
الصفحه ٧٣ : بالممتلكات المصادرة كما
نشرها محمد داود ، توحي بأن ثروة الأسرة
__________________
(١) تطوان ، ٧ : ٧٩ ـ
٨٠
الصفحه ٧٨ : أيضا دورا أساسيا في تولية خلف السلطان
المتوفى ، سيدي محمد بن عبد الرحمن (١٨٥٩ ـ ١٨٧٣) الذي كانت ميوله
الصفحه ٨٥ : . وإذا أخذنا بعين الاعتبار الأرضية الثقافية التي
ينتمي إليها محمد الصفار ، أمكننا أن نفهم كيف أن الأشيا
الصفحه ١٧٩ : للحديث عن الزرافة وبين ما هو وارد في كتاب محمد بن محمد أبو يحيى
المعروف بالقزويني (المتوفى في ٦٨٢ / ١٢٨٣