الصفحه ٨٩ : والتآزر
الموجودين بين العناصر المكونة لها. وحينما قال الصفار إن فرنسا مركز للحضارة ،
كان يرى أمامه تجسيدا
الصفحه ١٠١ : الظهور أمامه. وكان ولوج الصفار إلى إحدى
الدور الفرنسية مباشرة دون حاجة إلى المرور عبر ساحتها تجربة فريدة
الصفحه ١٠٣ : ء النادرة ، يجد أمامه إمكانات عديدة
للتفاعل مع النساء الفرنسيات اللواتي كن عنده موضع إعجاب وتقدير كبيرين
الصفحه ١٣٦ : النوم مع غيره. ولما جلس إمام الحرمين موضع أبيه سئل لم كان السفر
قطعة من العذاب ، فأجاب على الفور : لأن
الصفحه ١٣٩ : المعروفة إما تحت اسم (Iles d\'Hye؟res)
أو (Iles d\'or) ، وتقع أمام مرسى تولون مباشرة.
الصفحه ١٦٧ : عظيم مثل سور
البلد والحفير خلفه والقنطرة أمام الباب ترفع وتوضع ، وكل قلعة مقدار بلد من
البلدان.
وهذه
الصفحه ١٧١ : على شاطئ
البحر أو أمام رحى تدور.
وتجد سائر أسواقها
وفجاجها كلها مملوة بالكراريص بقصد الكراء ، وبها
الصفحه ١٧٥ : واحدا متماثلة فيها تزويق ونقش
حسن ، وقد يكون أمامها شبابيك من الحديد في صنعة عجيبة. والغالب أن يكون بإزا
الصفحه ٢٢١ :
كراسي أمامهم
ويجعلون عليها أوراقا فيها ذالك الغناء ، كل واحد أمامه كتابه.
فبعد أن فرغنا من
الصفحه ٢٣٢ : مدفع. وكل مدفع على كريطته يجرها ستة من الخيل ، اثنان
أمام اثنين. ولكل مدفع عشرة من الطبجية يباشرون
الصفحه ٢٤٩ : يتكلم به. وكل
واحد من الجالسين أمامه الدواة والقلم والكاغد. فالمتكلم يتكلم ، وهذا يكتب حتى
يذهب ويخلو
الصفحه ٢٨٣ :
٢٢ ـ ٢٥.
الفاسي ، محمد ، «الرحلة
السفارية المغربية» ، البينة ١ ، ٦ (أكتوبر ١٩٦٢) : ١١ ـ ٢٤
الصفحه ٧٢ : بمهمة الكتابة في خدمة الباشا عبد القادر أشعاش (٢).
وفوق هذا وذاك ،
انهمك محمد الصفار في تحرير رحلته
الصفحه ٦٣ : الدولتين تدخلان مرة أخرى في دوامة الصراع
والمواجهة (١).
أما الفقيه محمد
الصفار ، فبعد مدة قصيرة من عودته
الصفحه ٨٠ :
توفي محمد الصفار (١). وأمر السلطان بتحضير جنازته وتهييئها للدفن والصلاة عليه.
ثم وضع جثمانه من