الصفحه ٧٢ : بمهمة الكتابة في خدمة الباشا عبد القادر أشعاش (٢).
وفوق هذا وذاك ،
انهمك محمد الصفار في تحرير رحلته
الصفحه ١٧٩ : ، فيجعل يفتل خلابتها بخرطومه حتى يفتحها ، ويقول له اغلقها فيعود فيغلقها.
وأخبرني من رءا هنالك فيلين في
الصفحه ٢٥٩ : يلزم في ذالك مايتا
ألف وخمسون ألفا. ولأطباء الجدري في طبهم له ، من ذالك أن طبيبا لهم منذ سبع سنين
الصفحه ٨٦ : النتائج الممكنة. فكان لا بد له من أن يظهر عبر أسلوب
كتابته وروايته لمختلف فصول الرحلة ، كل الخصال الحميدة
الصفحه ٢٥٦ : ، يرتبون له ما يكفيه ولا
يضيعونه ، لزم في ذالك : سبعة وخمسون مليونا وماية ألف وتسعون ألفا.
ومن مصروف وزير
الصفحه ١٨ :
بولاق المصرية
كتاب تخليص الإبريز في تلخيص باريز لمؤلفه رفاعة الطهطاوي الذي قضى في باريز خمس
سنوات
الصفحه ٤٥ :
يناسب.
فإنه لا كبير عمل
في ذلك ، ولا تحتاج إلى عقد ولا حل ، وإنما أنت مكلف بإيصال الكتاب وما معه ، ورد
الصفحه ٧١ : الله ضريحه ، أنه أمر كافة
عمال إيالته بأن يتخذوا الكتاب من المدن الذين يحسنون الإنشاء والترسيل حيث كانت
الصفحه ٩٢ : كل ما كان في حاجة إليه بطريقة بسيطة. وكان الصفار
يقدر الطهطاوي لسبب آخر ، هو أن العالم المصري سمحت له
الصفحه ٢٦٤ : في تكثير الأموال ، أنهم استحدثوا كواغيد تطبع بطابع مخصوص من عند
السلطان ، مع كتابة الحاصل فيها نقش
الصفحه ١٢٨ :
تطاوعهم لبستهم له لضيق سراولهم. وفي وسطه طبلة من رفيع الخشب أو المرمر معدة
للكتابة عليها ونشر الكتاب إن
الصفحه ١٧٣ : ، وهناك أربعة من
الكتاب يعملون الحساب ويقبضون الأثمان ، فيتركه معهم بحاجته ينظروا له الثمن
ويقبضونه منهم
الصفحه ٨٤ : السمو. فقد جاء
في الصفحة الأخيرة من مخطوط الرحلة ، عندما ودع الصفار فرنسا هذا القول : «وأستغفر
الله مما
الصفحه ٢٤٤ : أخرى. وقد
يتركونها بحروفها ويرتبون غيرها في لوحة أخرى ، فيتركون الكتاب كله مرتبا في
ألواحه ، فإذا
الصفحه ٣٢٣ : ما تطغى على الجزء
الثاني من كتابه ليتحول الشعر إلى شريك أساسي في هذه اليوميات. وعلى رغم أن الشق
الأول