الصفحه ٢٣٩ : ء أول خط تلغرافي بين باريز وروان (Rouen) ، غير أن
استعماله لم يصبح رهن إشارة عموم الفرنسيين إلا مع حلول
الصفحه ٢٤٠ : ، إلا أنها قائمة لا مبسوطة ،
وفي وسطها موري (١) يصل رأسه للحروف. ووصلوا بين الدائرتين بخيطين ، أحدها من
الصفحه ٢٤١ : دينية. وظهرت أول مطبعة تيبوغرافية في طنجة سنة ١٨٨٠ ، غير أن
استعمالها لم يشمل الكتب العربية إلا في أوائل
الصفحه ٢٤٨ : رأيناه
في قصور في فرسان تصويرات الحروب من أول الزمان إلى الآن ، لاكن لا يصورون إلا
الحروب التي كانت لهم
الصفحه ٢٥١ : كذالك نصف ساعة ثم يرجعون إلى شغلهم.
ثم ذهبنا لموضع
آخر من مواضع التعليم ، إلا أنه تعليم صغير. وذالك أن
الصفحه ٢٥٥ : وافق المصرف وجه الصواب برئ
منه دافعه ، وإلا أغرمه الوزير الذي دفعه. وأما السلطان فلا يطالب بشيء ، وإن
الصفحه ٢٦٣ : ، فإن مالهم كثير لحرصهم على التكسب وجمع المال ، ولا اهتمام لهم
إلا به. وكل وجه من وجوه مداخلهم كثير
الصفحه ٢٧٠ : من يوم خروجنا من تطوان لم نلق إلا خيرا ونعمة ، لم نر في البحر هولا
ولا شدة ، وفعل معنا أهل المركب من
الصفحه ٢٧٢ : ونيف وثلاثون
شمعة. ولم يدر على هذه الطبلة إلا أواني الذهب والفضة ، وأحضروا فاخر الأطعمة
ولذيذ الحلاوي
الصفحه ٢٧٥ : بيده ، ولا يرفع يده عنها إلا بموجب.
لأن في شرعنا العزيز من تصرف في أصل عشر سنين ولم ينازعه فيه أحد فهو
الصفحه ٢٧٧ : وبينهم. فبقي الناس في غرتهم حتى
وقع ما وقع ، والأمر كله لله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
بسابع المحرم
الصفحه ٣١٩ : الآني والآتي
إلّا بالاتكاء على الماضي. الماضي هنا هو ذاكرة التمكروتي المحشوّة بالشّعر
والحكمة والبلاغة
الصفحه ٣٢٣ : الإدهاش لتستقر في نمط متوقع ، إلا أننا بإزاء يوميات
عجيبة في قدرتها على نقل ما يعتمل في نفس صاحبها وما