الصفحه ٨٧ :
وكان أدب الرحلة
تقليدا مغربيا متأصلا جدا في خلفية محمد الصفار الثقافية ، مما يسّر الشكل المنطقي
الصفحه ٨٨ : والتقوى هي التي تشد فيها الرحال إلى منابع الإسلام الأولى ومعاقل الإيمان
المقدسة. أما أن تكون هذه الرحلة
الصفحه ٩١ : حدود القرن الرابع عشر الميلادي.
وإذا كان ابن
خلدون قد ساهم في وضع اللبنات والأسس التي بنى عليها
الصفحه ١١٤ :
وكان له نصره الله
من حسن النظر في خديمه (١) الأنصح وثمرة غرسه الأنجح ، الساعي بحسن سياسته في تنفيذ
الصفحه ١١٨ : (١)
__________________
وردت الإشارة إليها فى المقدمة ٣٩ : ٢Muqaddimah. وقد استعمل أبو الحسن علي التامكروتي
فى كتابه النفحة
الصفحه ١٣٠ : فيها ما يلزمه في ذالك من الثمن. وإن كان غرضه مع ذالك
في البيات والإقامة ، يبقى هنالك ما شاء ويختار من
الصفحه ١٤٠ :
فيه أشجارها ، فإن
كانت تبلغ على عشر سنين ، فيقسمها على عشرة أجزاء ، كل عام يقطع جزءا ، أو على
الصفحه ١٤٧ :
عندهم في جميع
بلاد فرانسا خمس أو ست وثمانون إيالة ، كل إيالة فيها مدينة كبيرة وما يضاف إليها
من
الصفحه ١٥٣ :
العسكر وكبير البلد الذى يسمونهم بلسانهم البريفي (٢) كما تقدم في مرسيليا. وبها كثير من ديار الصنائع التي
الصفحه ١٧١ : هذه البلد وذووا الهمة منهم بل ومطلق الناس غالبا إلا في الأكداش
لأمرين : أحدهما حب الرياء والفخر الذي
الصفحه ١٨٢ : الصيف والحرارة يخرجونها للفضاء.
فمما رأينا عندهم
في تلك البيوت ، النخلة والموز وشجرة القهوة والأتاي
الصفحه ١٨٦ :
يريدون أن يلعبوا
به يكتبونه في النهار في الكوازيط ، ويذكرون أنهم يريدون أن يلعبوا في المحل
الفلاني
الصفحه ١٨٧ :
وقد رأينا مرة
موضعا عندهم يسمونه الديوراما (١) ، دخلناه نهارا فصعدنا في درج مظلمة حتى انتهينا إلى
الصفحه ٢٠٧ : في السكر ، ومنها البرقوق والخوخ والتين الخضراء مفندة أيضا بالسكر ،
ويحضرون أيضا اليابسة. ومنها
الصفحه ٢٣٠ : ، يواجههم كبيرهم الذي يتقدمهم ويمشي القهقرا (١) ، وهو يشير لهم بالدبوس (٢) التى في يده ، يمدها على كفيه يشير