الصفحه ٢٨ : ـ متعطشا
هذا التعطش لقراءة ما دونه محمد الصفار في رحلته من أخبار؟ قد يكون من بين تلك
الأسباب ، أن السلطان
الصفحه ٣٣ :
ثم بدأت فرنسا
تسعي في صنع السلام ، فكتب الجنرال بيجو ما يلي : «الآن يمكننا أن نكون كرماء دون
أن
الصفحه ٤٠ :
والنسب ، ويحتل مكانة سامية في الدولة» (١).
وصلت في آخر الأمر
أخبار تفيد أن السلطان اتخذ قراره في
الصفحه ٦٦ :
والذهاب متنقلين
بعيدا عن مدينتهم. وكانوا ينطلقون في رحلاتهم مبحرين من مرسى مارتيل في اتجاه
مراكز
الصفحه ٧٣ : الصفار ،
في أثناء احتمائه بحرم الزاوية ، أن يتفاوض في إمكان إطلاق سراحه ، وربما تشفع له
بعض معارفه في فاس
الصفحه ٧٤ :
كانت طائلة ومن
الأهمية بمكان. ولا يستبعد أن تكون رغبة السلطان مولاي عبد الرحمن في حيازتها سببا
الصفحه ١١٦ :
السفين ، وصرنا في
جوفه كما يصار في لحده الدفين. فأنزلنا رءيسه فيه أحسن منزل ، وجعلنا من محال
الصفحه ١٢٣ :
القسطنطينة العظمى
وهي اسطانبول (١). ثم خرج في خليج أيضا يسمى خليج القسطنطينة ، وانفسح في
بلاد
الصفحه ١٣٤ :
نزول القنطار (١) مثلا وءاخر للقنطارين وءاخر للعشرة مثلا ، وهكذا ، فكلما
زاد الثقل زادت اللوحة في
الصفحه ١٥٠ :
تقدم في كلام القسطلاني. ويباع منه في حوانيتهم كثير ، ويصورون صورة عيسى في زعمهم
على أشكال ، تارة رجلا
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ١٦٤ : الموالية لجهة الجنوب لا ترى
الشمس في فصل الشتاء أبدا. على أن الشمس في هذه المدينة غريبة كل الغرابة زمن
الصفحه ١٦٨ : الوقوع في النهر
، وهو فيها وفي غيرها ، إلا أنه في غيرها الغالب أن يكون بناء. وكل هذه القناطر
تمر عليها
الصفحه ١٧٣ :
وسوق آخر يسمى
بولفار (١) يباع فيه كل شيء ، وهو طويل جدا بقينا ماشين فيه بالكروصة
نحو ساعة. وسوق
الصفحه ١٨٨ :
قديم ، فيها قلع
وحصون ، والناس يظهرون ماشين في أزقتها ويظهر كأن السماء فوقها مغيمة ، فجعل الغيم