الصفحه ٤٩ : :
«وخاصة الطبق
المشهور المسمى بالكسكس الذي لا يمكنهم الاستغناء عن تناوله. فكان يقدم إليهم في
ظهيرة كل يوم
الصفحه ١١١ : لله مسير
الخلائق في البر والبحر ، وميسر الطرائق والأسباب لمن شاء أن يسوقه إلى ما أراد من
عمران أو قفز
الصفحه ١٩٣ :
ولأهل باريز حرص
تام على التكسب رجالهم ونسائهم لا يتقاعدون ولا يكاسلون ، والنساء مثل الرجال في
ذالك
الصفحه ٢٦٩ : ليلقاكم وليكون في صحبتكم حتى تصلوا إليه ، وهذا الآخر
ترجمانه. وأنه كتب إلى كل من تنزلون به أو تمرون عليه
الصفحه ٣١٦ : حيثما حلّوا.
في دورتها هذه ،
كما في دوراتها الثلاث السابقة ، تواصل الجائزة التوقعات المتفائلة لمشروع
الصفحه ٣١٧ : في الأدب الجغرافي ،
والرحلة الصحفية والكتابة اليوميات.
وقد اختارت اللجنة
الأعمال الفائزة التالية
الصفحه ١١٥ :
أن يقيد كل ما سمع
ورأى. لما قد يوجد في ذالك من العلوم والعبر ، وما حصلت جم الفوائد إلا من مخالطات
الصفحه ٢٦٥ : دفعها المشتري للبائع. وإن لم تزد ولم تنقص فلا له ولا عليه. وحيلهم
وتدبيراتهم في ذالك لا تحصى
الصفحه ٣١٣ : وهي خمس جوائز في ثلاثة مجالات : ثلاث جوائز لتحقيق مخطوطات الرحلة
الكلاسيكية ، وجائزة للرحلة المعاصرة
الصفحه ٢٩ : متعددة ووخيمة.
ولم تكن تلك أول
مرة يجد فيها المغرب نفسه مهددا من الغزاة الوافدين من أوربا ، غير أن
الصفحه ٤٨ :
المركب محدقين بأعينهم إلى البحر في تأمل عميق هادئ (١).
وبالإضافة إلى شخص
السفير ، تضمنت لائحة المسافرين
الصفحه ٨٣ : العادي والخارق للعادة ، قد يصبح مقياسا لمرور الزمن ذاته. وقال نيلسون
كرابورن (Nelson Graburn) في هذا
الصفحه ١٣٨ : . وزيتهم في غاية الحلاوة والصفا ، حتى أنه
يضرب المثل بزيت فرانسا فيما ذكر ، ويجلب القليل منه للأقاليم
الصفحه ٢١٠ :
أسمن منه الذي هو
مثل ما تقدم ذكره ، أعني الذي يطوفون به في عيد الكرنوال ، يباع حتى بثلاثة آلاف
الصفحه ٢٦١ : وثلاثماية ألف واثنان وأربعون مليونا وخمسماية ألف. ومن
أكرية دور البيلك في سائر إقليم فرانسا : خمسة ملاين