الصفحه ٢٠ : إلى الإنجليزية. وإن زاد ذلك في متاعبنا ، فإنه لم يكن خاليا من المتعة
والفائدة.
وتجدر الإشارة إلى
أن
الصفحه ٣٤ : أربعينيات القرن التاسع عشر ، بدأ نوع من الرغبة في معرفة أحوال أوربا ينتاب
بعض العناصر القليلة ذات النفوذ
الصفحه ٣٥ : العرض ،
فمرت عدة شهور دون أن يصدر عنه جواب في الموضوع ، بينما كانت هناك بعض العناصر
داخل الجهاز المخزني
الصفحه ٤٥ :
يعرض من جوانب
أحبارهم ، فإنهم يبحثون المسلمين كثيرا ، عموما وخصوصا في أمور الاعتقادات
والديانات
الصفحه ٥٤ : مارس (Champs ـ de
ـ Mars) وجاء روش في الوقت وعين لكل من
السفير ومرافقيه عربات ركوبهم. وعبرنا باريز
الصفحه ٦٠ :
في ضرب مدينتي
طنجة والصويرة بالقنابل في عام ١٨٤٤ (١). وأخيرا كان وصولهم إلى مرسيليا ، فتوقفوا
الصفحه ٦٢ : . وذكر العروي أن بعض
الأسر شرعت في الحصول على مبالغ مالية كبيرة ، فأصبحت بذلك «أو فى حليف للمصالح
الصفحه ٨٢ : فيه الخاص إلى ما هو عام
، والشيء الحقيقي إلى ما هو تصوري ، كما تتحول فيه الملاحظة إلى تهيؤات. «إن كتاب
الصفحه ١٣١ : منصبة مضربة (١) صغيرة ليجلس عليها الجالس. وفيه محال لإنزال بعض الحوائج
الخفيفة ، وكله من الخشب الجيد
الصفحه ١٥١ : المذكور. ثم أخرى
يقال لها لبياس (٧) ، وكلها بلدان صغار متماثلة أو متقاربة.
ثم انتهى بنا
المبيت في الليلة
الصفحه ١٦٣ :
الفصل الثالث
فصل جفي ذكر مدينة باريز
فصل في ذكر مدينة
باريز وما يتعلق بها مما شاهدناه بها أو
الصفحه ١٨٩ : المسجد
فأجلسه في آخر المسجد ، فصاح به الناس إنك في المسجد ، فقال : من قادني. فقالوا :
نعيمان. قال : لله
الصفحه ٢٢١ :
كراسي أمامهم
ويجعلون عليها أوراقا فيها ذالك الغناء ، كل واحد أمامه كتابه.
فبعد أن فرغنا من
الصفحه ٢٢٣ :
عرفناه وتقدم وصفه
ووصف لعبه بما فيه كفاية. وأجلسونا في محل الخصوص ، فبقينا نحو ساعتين ثم انصرفنا
الصفحه ٣٢ :
استمرت تلك
العلاقات الطيبة المشوبة بالكثير من المصاعب بين الطرفين طوال المدة التي اقتصرت
فيها فصول