الصفحه ٩٧ :
لنا بالاستماع
إليه دون عناء. وسبق للفرنسي كلود ليفي – ستروس (Claude Le؟vi)) Strauss
أن لاحظ في
الصفحه ١١٩ : . ويعرف الآن عند عامة أهل المغرب
بالبحر الصغير ، لأنه في مقابلة المحيط الذي يسمونه الكبير (٢). ومبدؤه من
الصفحه ١٢٢ : (٣) ، ثم مدينة الكرنة وهي للكرنيز (٤). ثم بعدها مدينة رومة العظمى ، وليست على الساحل بل في
البر. ثم نابل
الصفحه ١٧٧ :
الكبار. وبه أحواض كبيرة جدا من الماء ، وبه أيضا قهاوي.
ومن منتزهاتهم
أيضا ، جنان السلطان الذي فيه
الصفحه ١٨٠ : ، وليست لونا واحدا بل فيها الأبيض والأحمر فهي
بلقاء ، وهي نظيفة لا يرى في مؤخرها ولا في ذنبها أثر روث ولا
الصفحه ٢٠١ :
الفصل الرابع
فصل في عوائدهم في المأكل
فصل في عوائدهم في
المأكل وبيان أنواع مئاكلهم (١).
اعلم
الصفحه ٢١٧ :
تيسر من الكلام ، ويسأله عن أحواله ويؤنسه بطيب الكلام. وكذلك تفعل زوجته وهي عجوز
في الغبرين ، ولاكن
الصفحه ٢٥٣ :
الفصل السادس
خاتمة في بيان مداخلهم
خاتمة في بيان
مداخلهم ووجوه جباياتهم ومخرجها ، وفي ضمن ذالك
الصفحه ٢٦٠ :
وما يتبع ذالك :
ثمانماية ألف وسبعة وأربعون ألفا وخمسون. وللفسيانس والجلنارات في جميع بلاد فرنسا
الصفحه ٢٧٤ : ومرقوم عن إذن المعظم الأرفع والهمام الأنفع لويس فيليب
سلطان الفرانصيص مقصودا فيه حضرة المحب الأعظم
الصفحه ٢٨٢ : كلية
الآداب بالرباط ، سلسلة بحوث ودراسات رقم ٢٥ ، ١٩٩٩.
سليمان أحمد ،
تأصيل ما ورد في تاريخ الجبرتي
الصفحه ٣٢٠ :
وجه أكبر
إمبراطورية في الشرق دفاعا عن شعب أرهقته المظالم ، وأنهكته الحملات العسكرية
المتوالية التي
الصفحه ٣٢٤ :
الأميركية وجنودها ، قام الشاعر بلباس الصحافي وعدّته بمغامرة تنطوي على مجازفة
وخطر كبيرين ، ليروي في كتابه
الصفحه ١٤ :
لدى النّخب
العربية المثقفة ، ومحاولة التعرّف على المجتمعات والنّاس في الغرب ، والواقع أنه
لا يمكن
الصفحه ١٧ :
المقدمة
يعود الفضل إلى
الأستاذ الفقيه محمد المنوني في إرشاد الباحثة الأمريكية سوزان ميلار