الصفحه ٢٣٣ : عمل خاص من مباشرة الحرب ، قائما أو راقدا على جنبه ، وإطفاء النيران إن وقعت
في العسكر ، وهكذا حتى مروا
الصفحه ٢٣٦ :
فأول ما لقينا
فيها دائرة مربعة من قنانيط صفر واقفة على سوقها ويتصل بها غير ذالك من الحركات من
الصفحه ٢٤٠ :
أنهم جعلوا دائرة
من صفر مصمتة كوجه المكانة ، وبسطوها ورشموا في دائرتها الحروف كلها وحركاتها من
الصفحه ٢٤٩ :
القمرة
وفي رابع عشر صفر
، ذهبنا للقمرتين الكبيرة والصغيرة (١). والقمرة دار يجتمعون فيها لتدبير
الصفحه ٢٥٥ :
ونظام المدارس
والمكاتب ، ويبعث للأقاليم من يأتيهم بعلم جديد ولو في أمور الغرس والنبات ، ونحو
ذالك
الصفحه ٢٥٦ : التجار ما ينفقونه في ذالك ويعطونهم فائدته ما دام عندهم حتى يردوه.
فكان الذي لزمهم في هذا العام في ذالك
الصفحه ١٢ :
وتصوراتهم الخاصة
بهم عن الحضارة الإنسانية والاختلاف الحضاري حيثما حلّوا.
في دورتها هذه كما
في
الصفحه ١٣ : الكوكبة الجديدة من
الرحالة المعاصرين ، الذين واكبوا مشروع «ارتياد الآفاق» وتألقوا في مسالكه. أطالع
عشرات
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٣٦ :
السلطاني بوسلهام
بن علي في العرائش وبالوزير محمد ابن إدريس في القصر السلطاني (١).
وفي غضون ذلك
الصفحه ٣٩ :
الخارجية
بالاعتماد في ذلك على قناصل مقيمين في مختلف أرجاء المعمورة ، فإن غالبية الدول
الإسلامية
الصفحه ٥١ :
اختلاف مشاربهم
وانشغالاتهم. وساد في أرجاء المدينة عبير خاص حول مبعوث السلطان ، تعلق بالمكانة
الصفحه ٥٧ :
في رحلته حين قال
: «فما كنا نخرج من المحل الذي كنا نازلين به إلا في بعض الأوقات» ، كان أعضا
الصفحه ٦٨ : التي يمكن أن يصادف
فيها المرء ، جنبا إلى جنب ، مظاهر أسلوب العيش الرفيع الموروث عن الأندلس ، مع
أساليب
الصفحه ٨١ :
خلال صفحات الرحلة
قد كانتا أيضا من الصفات المطلوبة في الأوساط المخزنية ، وأن ما اتصف به الرجل من