الصفحه ٢١٣ :
وجعلوا بها من
الفرش الرفيعة والمواكن (١) النفيسة والثريات المضيئة والخدم المطيعة ، ما ينبئ عن
عظيم
الصفحه ٢٥٥ :
ونظام المدارس
والمكاتب ، ويبعث للأقاليم من يأتيهم بعلم جديد ولو في أمور الغرس والنبات ، ونحو
ذالك
الصفحه ٢٦٢ :
ومن قوانينهم أن
من اشترى عقارا ، فإنه يكتب عقده في كاغد مخصوص فيه طابع البيلك. فإن كتب في هذا
الصفحه ٢٧٥ :
الملحق رقم ٤
رسالة من عبد
القادر أشعاش إلى وزير الخارجية الفرنسي كيزو بتاريخ ٧ محرم ١٢٦٢
الصفحه ١٥ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ٦٩ :
الشهير ابن عبد
الرحمن الحجرتي (١). ولا بد من أن يكون قد حضر الجلسات المسائية التي كانت
تعقد خارج
الصفحه ٧٤ :
رئيسيا في تغيير موقفه من آل أشعاش (١). ومن المحتمل أن يكون قد أطلق سراح أشعاش ، وسمح له
بالعودة إلى تطوان
الصفحه ٨٥ :
علاقة بما صادفه
من أشياء غريبة وأخرى عجيبة وشاذة ، بل ومعاينته لأشياء لم يكن ليتوقعها أبدا
لأنها
الصفحه ٩٠ :
هائلا من السكان
وهم يشتغلون بحيوية كبيرة وبانسجام وتوافق تامين. كما تبنى محمد الصفار المفاهيم
الصفحه ٩٥ :
لخلق «أحسن
الانطباعات لديهم بعظمة فرنسا وقوتها» (١). ولم يفت الصفار التعبير عن استيائه من التعريج
الصفحه ١٠٢ :
مما جعل كل
محتوياته تكون مفضوحة وبالتالي عرضة للمشاهدة. إن هذا الانفتاح التام ، وما يترتب
عنه من
الصفحه ١٥٦ :
فأسسوها وسووها ،
ثم مدوا في عرضها قطعا صلبة من الخشب غليظة بين الواحدة والأخرى ذراع أو ذراعان.
ثم
الصفحه ١٧٦ :
قضيب من الحديد
قائما من الأرض له رأسان يمنع مريد البول من تلوث ثيابه بالبول الذي في داخلها
الصفحه ١٨٥ :
وفي ابتداء ذالك
الميدان صفا واحدا من المصابيح ، وكلها بضوء اسبيريطوا (١) الذي يجري في القواديس
الصفحه ١٨٨ :
يشتد والظلمة تنزل حتى أظلمت. وكانت الظلمة جائية من خلف المدينة ، فبمجرد وصولها
لها صرصرت ريح عاتية