الصفحه ١٢٨ :
واحد يأتي بطعامه من السوق فهي الأولى. وهي دار كبيرة ذات بيوت كثيرة في فوقيها ،
وكل البيوت لها طاقات
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ٢٦٣ : وستة وتسعون ألفا. ويدخل عليهم من مكس الخمر الذي يأتي من خارخ فرانسا
: ثمانية وتسعون مليونا ومايتا ألف
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ٢١٦ : ذالك
ولا عتاب. وفي الحديث : «إنا لنكثر في وجوه قوم قلوبنا تلعنهم».
وبعد فراغه من
سردها فسرها الترجمان
الصفحه ٢٣٦ :
فأول ما لقينا
فيها دائرة مربعة من قنانيط صفر واقفة على سوقها ويتصل بها غير ذالك من الحركات من
الصفحه ١٣٣ :
التحام بعضها ببعض
مع التراب ، فإذا حصل الخلل في موضع منها فرشوا فيه تلك الحجارة وسووها والكراريط
الصفحه ١٥٣ :
وتزوج بها. وفي
هذا النهر داخل هذه المدينة ما لا يحصى من المراكب والبابورات والفلائك. وعلى
حاشيتية
الصفحه ١٥٩ :
فيما كان يأخذه من المستفاد. ويعملون مثل ذالك في بناء القناطر ، فالقناطر التي
رأيناها عندهم جديدة كلها
الصفحه ١٨١ :
ألفيت كذالك في
معدنها. ثم ما لا يحصى من أنواع معادن الذهب والفضة والنحاس والرصاص والحديد. ومنه
الصفحه ١٩٢ :
لا تحقرن الرأي
وهو موافق
وجه الصواب إذا
أتى من ناقص
فالدار
الصفحه ٢١٤ : يدخل منه إلا هو وأهله إكراما لنا. فخرجنا منه إلى رحبة واسعة ، فألفينا
فيها من العسكر صفوفا بعضها خلف
الصفحه ٤٠ :
المميزة : وهي أن
يكون ذا مظهر خارجي مهيب ، متصفا بالذكاء واتقاد الذهن ، وأن يكون من ذوي الحسب
الصفحه ١٣٠ : وسائر ما يطبخ. فإذا
دخلها الداخل ، أطلعوه لبيت من بيوتها ، فإن كان غرضه الأكل فقط ، فيأمر الخادم
يأتيه