الصفحه ١٢٢ :
برقة (١). ثم الإسكندرية ، ثم مر كذالك إلى سواحل الشام. وعليه من
جهة الشمال طريفة ثم الجزيرة الخضرا
الصفحه ٢٤٣ :
كل شكل على حدته
في لوحة ذات بيوت كثيرة ، كل بيت يملأ بحرف خاص.
ثم بعدهم بيت آخر
فيه النساخون
الصفحه ١٢١ : ذكر ذلك كله ابن خلدون (١). وعليه من جهة الجنوب طنجة ثم سبتة ثم تطوان ثم سواحل
الريف ، وفيها مليلية
الصفحه ١٥٤ : ويجتمع فيه نفسنا لصغره
وانسداده ، فيحصل لنا بذالك دفاء حسن لا نحس معه بألم البرد حتى نخرج منها.
ثم
الصفحه ٢٠٢ : زيادة. فهي تقبل التصغير والتكبير بحسب الآكلين ، فتكون بحيث يجلس عليها أربعة
مثلا ، ثم تصير بحيث يجلس
الصفحه ٢٥٢ : سنين ، فإذا بلغوا ست سنين لم يبق للإناث اجتماع بالذكور.
ثم ذهبنا لموضع
آخر يتعلم فيه الصبيان. فأول ما
الصفحه ١٥١ :
بالتثنية (١). ثم أخرى يقال لها مرناس (٢) ، ثم أخرى يقال لها لبلي (٣) ، ثم أخرى يقال لها مونطي لمار
الصفحه ١٥٢ :
معين عندهم حتى
يستوفوا ما صرف عليها. ثم مررنا بعدها على بلدة يقال لها طان (١) ، بإمالة الطاء ، وهي
الصفحه ٢٣٧ :
الحجر والحديد.
ثم انصرفنا عن هذا
ووقفنا في موضع آخر ، فرأينا فيه لوحة مجوفة وفي داخلها حركة
الصفحه ١٥٦ :
فأسسوها وسووها ،
ثم مدوا في عرضها قطعا صلبة من الخشب غليظة بين الواحدة والأخرى ذراع أو ذراعان.
ثم
الصفحه ١٨٧ : ء النهار ، ثم أخذ في النقصان
كأنها عشية والشمس تئول للغروب ، حتى ذهب الضوء كله واستحكمت الظلمة ، فظهر نور
الصفحه ٢١٦ : ، ثم أخرج السلطان من جيبه ورقة أيضا جوابا لذالك ، مضمنها
أنه يحمد الله على ما تجدد من المهادنة والمحبة
الصفحه ٥٤ : لذلك اليوم ، ثم أجريت الحسابات الخاصة
بالأيام السالفة. وبعد ذلك ، قمت بزيارة السفير ومرافقيه لتفقد
الصفحه ١٥٥ :
بوي (١) ، قريبة من نهر للوار ، ثم انتهى بنا المبيت في هذه الليلة
إلى بلدة يقال لها كون (٢). ثم
الصفحه ٢٢١ :
فقلت هذا على
ضعفي هو الشطط
وأما شعرها فإنها
تعمد إليه أولا فتسرحه تسريحا جيدا ، ثم تقسمه من