الصفحه ٤٥ :
ف (يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ
وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ) ثم ولا فرار عن النار إلا
الصفحه ٢٥ :
محصور في المادتين
ليس إلا ، فمن عظيم آلاءه للإنسان أنه خلقه من طين نتن فجعله في أحسن تقويم
الصفحه ٥٤ :
فكل من أحسن إليك
ـ أيا كان دينه أو لا دين له ـ فعليك بالإحسان إليه وبأفضل مما أحسن ، وإلا
فالبادئ
الصفحه ٢٠ : مأخوذة عن مدارات الشمس ، والروحانية منها تؤخذ عن شموس التشاريع
السماوية (أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزانِ
الصفحه ٤٠٧ : والغاية أبعد الأجلين ،
من وضع الحمل والأربعة وعشرا ، فليس هنا لأجل الوضع مجال التعجيل ، إلا التأجيل
إلى
الصفحه ٣٤ :
أنهم من على
الجوار المسبق ذكرها؟ والفناء يعمهم ومن لا يركب الجوار! اللهم إلا الأولوية
بالفناء في
الصفحه ٥١ : ) : أثمارهما المجتناة «دان» لا تكلّف إلا قطفا من دون تكليف
إلا طوعا وعطفا.
(فِيهِنَّ قاصِراتُ
الطَّرْفِ لَمْ
الصفحه ١٨٥ :
وكما عرفناه ، لا
يكفل الكفلان إلا لمن زاد إيمانا على إيمان ، أيا كان وإنما بحساب وميزان ، وأجران
الصفحه ٣٤١ : بانتفاء فعلها ، إنما وقتية توحي بأن صلاتها يوم الجمعة تفرض عند الأذان ،
ولا صلاة هكذا إلا صلاة الجمعة
الصفحه ٥٥ :
(مُدْهامَّتانِ.
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
فهناك الاوليان
فيهما ذواتا أفنان ، وهنا
الصفحه ١٠٦ :
على حسبه.
ومن ثم تكون «لا»
ناهية تنحو نحو النهي عن مسّه ، خطه ورسمه ، إلا المطهرون عن الكفر ، فلا
الصفحه ١٩٩ :
ثَلاثَةٍ
إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ وَلا أَدْنى مِنْ
ذلِكَ وَلا
الصفحه ٣٤٣ : ء المؤمنين وفرعية نداء الله!.
فواجب السعي إلى
فريضة الجمعة ـ إقامة وحضورا ـ لا يناط إلا بحلول وقتها
الصفحه ٣٥ : ، أن الفناء لمن عليها : ضمير تأنيث تضمر الكائنات كل الكائنات
إلا وجه ربك ، والهلاك يشمل كل شيء إلا وجهه
الصفحه ٣٦ : ، عائشا مع الله : (فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) (٣٩ : ٦٨