الصفحه ١٩ : إِلَى السَّماءِ) نتلمح كصراحة أن خلق الأرض كان قبل السماوات بمرحلة ، فهو
قبل خلق الأنجم في السماء الدنيا
الصفحه ٢٥ :
ترجع إلى هذه
المحكمات : ـ فآية البقرة تجمعهما في تقدّمهما على السبع السماوات : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٨ : اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ ..).
ذلك استواءه
الاستيلاء لخلق الدخان سبعا كما خلق الأرض في يومين
الصفحه ٥٥ :
وقيلة من قال إن «جلودهم»
هي عوراتهم مردودة إلى قائلها ، والرواية (١) القائلة بها مأولة إلى بيان
الصفحه ٧٧ : يجيب إلى طلباتكم كما تشتهون
وتدعون في الحياة الأخرى.
(وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى
الصفحه ٨٠ :
أحسن ليس إلّا عن موضع القدرة ، فلئن أحس العدو موضع الضعف اخترم ولم يحترم ، ونفس
الدفع يلمح إلى شريطة
الصفحه ٩٦ : كتابا كالقرآن
، الموجه إلى العالمين كافة ، لا بد أن ينزل بلغة من اللغات عربية كانت أم أعجمية
، ولكنما
الصفحه ١١٣ : بين الواقعين : تعميرا وتدميرا ، ثم وهو بين العلوّ والعظمة الإلهية :
(وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ
الصفحه ١١٩ : :
٦)
(٢).
ثم الأرض هي ايضا
امّ لسائر الكرات لسبقها في خلقها عليها بمرحلتين : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّما
الصفحه ١٢٥ : تشريعية في شرعة وهي الشرعة الكاملة
الأخيرة أن يكلف المكلفين عامة بهذه الشرعة منذ آدم إلى الخاتم
الصفحه ١٢٩ : عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٩).
تعني الولاية هنا
ـ بما توحيه «هو الولي» ـ الولاية الخاصة الإلهية في
الصفحه ١٤٢ : الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ) ٤٦ : ٣٥) (١).
وقد سبقت إلى هذه
الوحدة الجذرية الإشارة في مطلع السورة
الصفحه ١٤٣ : ، ولماذا لا يتضامّ الجميع ليقفوا تحت الراية الواحدة التي
تحملها رسالة واحدة إلى إله واحد ، وأخيرا لماذا لا
الصفحه ١٤٦ :
بنبوته الآتية ،
إذا فهذه الوصية كانت وحيا قبل الرسالة ، وعلّها كما أوحي إلى أم موسى أم ماذا
الصفحه ١٤٨ :
إِلَيْهِ
مَنْ يُنِيبُ) وقد اجتبى محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) واصطفاه لهذه
الرسالة السامية