الصفحه ٢٧٣ : برموزه المنحصرة بالرسول المنحسرة عمن سوى الرسول (صلى الله عليه وآله
وسلم).
ثم المبين الثالث
: هذا
الصفحه ٣٠٣ : مثل (لَوْ شاءَ رَبُّنا
لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً) ثم التنزل إلى هذا المعطوف ، لو كانت النبوة في ف (لَوْ لا
الصفحه ٣١١ :
يرجع إلى صالح
الأفراد والمجتمعات ، تقديما لصالحها على صالح الأفراد ، دون تأصّل للأفراد
والمجتمع
الصفحه ٣١٣ : ، فكرّ على ما يفر منه ، خروجا عن الحفرة إلى البئر!
لذلك اختلط
الفريقان في الفقر والغنى ، وفي قبيل الكفر
الصفحه ٣١٥ : الله أو الرحيم؟ عله لأن
الرحمن أعم الصفات الإلهية التي تشمل عامة رحماته وخاصتها ، فالكفر بالله خاص
الصفحه ٣٢١ : الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ)(٣٨).
ترى ماذا يعني «جاءنا»
والله لا يجيء إلى ولا يجاء إليه؟ .. إنه مجي
الصفحه ٣٨٠ : فيما تعني الرسول محمدا (صلى الله عليه وآله) حيث يقسم بالكتاب المبين
انه أنزله في ليلة مباركة ولا منزل
الصفحه ٣٩٦ :
يشير (يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ) إلى الاكثرية الساحقة من نسناس الناس حينذاك فإنه من
الصفحه ٤٠٢ : وعلى الله ، وما لم يتحقق السلب فلا دور
للإيجاب ، ف (أَدُّوا إِلَيَّ
عِبادَ اللهِ) تطلّب أوّل من برثنة
الصفحه ٤٠٦ : قوم ونقل آخرين إلى ما
كانوا يملكون ، على تحول وتبدل أماذا؟
(فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّما
الصفحه ٤١٧ : بالصالحين إلى النهاية الكريمة التي
تهيئوا وتأهلوا لها في الرحلة الدنيا ، والوصول بالطالحين إلى النهاية
الصفحه ٤٧٣ : فَاسْتَكْبَرْتُمْ
وَكُنْتُمْ قَوْماً مُجْرِمِينَ)(٣١).
بعد الدعوة إلى
كتاب الدعوة لكل أمة ، وعرض كتاب الأعمال على
الصفحه ٩ : حم
روايات عدة تقول كلمة واحدة ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قرء آيا من
أولها إلى
الصفحه ١٣ : وَقْرٌ) ثقل عن الاستماع والسماع ، وإذا اعترض أسماعهم فلا يصل إلى
قلوبهم لأنها في أكنتها.
(وَمِنْ
الصفحه ١٦ : ومن مداخله كما أنتم ، إلّا
أن قلبي أوعى من قلوبكم إذ (يُوحى إِلَيَّ) دونكم ، وليست هذه المفاصلة بفاصلي