الصفحه ٣٢٥ :
فهناك تسلية لخاطر
النبي الأقدس (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه أدى واجبه في دعوته وماذا عليه بعد
الصفحه ٣٢٦ : ) أبلغ من كل الصيغ ، فإن «ما يوحي» لا تشير إلى محكمها
الماضي ، و «بالوحي» يشمل كل وحي في كل الرسالات
الصفحه ٣٣٨ :
وكان العذاب
المدعو كشفة من آل فرعون هو الرجز : (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَالْجَرادَ
الصفحه ٣٤٤ : ، يستدرجهم مليّا يملي ،
ثم يأخذهم بغتة وكما يروى عن النبي (صلى الله عليه وآله) على ضوء هذه الآية : (إذا
رأيت
الصفحه ٣٥٠ : )
(إِنْ هُوَ إِلَّا
عَبْدٌ) لا إله او ابن إله حتى يقاس بآلهتكم أيهما خير فليس العبد
إلا ابن عبد
الصفحه ٣٧٦ : » هو «قول» صيغة ثانية مصدرية ،
والضمير الغائب راجع إلى حاضر الوحي : الرسول (صلى الله عليه وآله) فبعد
الصفحه ٣٨٨ : فيفرقه لولي الأمر عن حكمته إلى تفصيله ، فلكل سنة من سنّي
الأمة أمور وأوامر حكيمة ليست من صلب الشرع وأصله
الصفحه ٤٠٤ :
هنالك تأتي
الإجابة فور الدعاء كأنها آتية مع الدعاء ، ولمّا يصل أمرك إلى ما وصل : (فَأَسْرِ
الصفحه ٤١٨ : بَيْنَهُما لاعِبِينَ)(٣٨).
توجيه بعد تهديد
إلى برهان لضرورة الحياة الأخرى ، أن لولاها لكان خلق السماوات
الصفحه ٤٢٤ : ؟!
(خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ
إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ (٤٧)
ثُمَّ
صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ
(٤٨
الصفحه ٥٢ :
تقابل الهدى فهي
ظلام البصيرة ، والمتاه في الغواية ، والهدى بصيرة مختارة ، يتركون هذه إلى تلك
الصفحه ٦٧ : ـ على حد زعمهم : في فخ القرآن ، ولا يصطادوا بصيده.
فالذين يكفرون
بالقرآن يقتسمون إلى ثالوث النكران
الصفحه ٧٤ : الخرائج والجرائح باسناده الى أبي عبد الله (عليه السلام) في الآية
فقال : اما والله لربما وسدناهم الوسائد في
الصفحه ١٠٢ :
من الناظرين إلى القرآن يعيشون دوما آيات الله تدوينا وتكوينا في الآفاق وفي
أنفسهم ، حيث يريهم الله
الصفحه ١١٤ : دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى.) (١٦
: ٦١)
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما