الصفحه ٣٣٠ :
__________________
ـ واللفظ الأكثر رواية
«قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يا عبد الله
الصفحه ٣٤٦ : أهل كتاب ، إله أو ابن إله. يعبد ، ومن
ثم ضحكا : كيف أنت تصدنا عما نعبد من ملائكة وهم آلهتنا (١) وهؤلا
الصفحه ٣٤٧ : أن ضارب المثل
رسول الله (صلى الله عليه وآله) حيث شبه عليا (عليه السلام) بابن مريم كما رواه
سادة أهل
الصفحه ٣٨٣ :
بشأن النصف من
شعبان (١) وعلّها تبجيلات بشأنها لأنها مولد المهدي من آل محمد (عليهم السلام) : فإنها
الصفحه ٣٨٩ : الثقلين ٤ :
٦٢٢ ح ١٢ ـ في اصول الكافي باسناده الى أبي جعفر (عليه السلام) قال : يا معشر
الشيعة خاصموا بسورة
الصفحه ٣٩٤ :
العذاب دون الأكبر
وليس الأدنى ، اللهم إلّا أن يعنى من الأدنى ضمنها ، قياسا إلى الأكبر.
أترى بعد
الصفحه ٤٥٣ : كالشمس
في رايعة النهار لا تدعو إلى اختلاف ، وإنما إلى العلم الواضح.
(فَمَا اخْتَلَفُوا) في بينات الأمر
الصفحه ٦١ : الحجاج قال قلت
لابي عبد الله (عليه السلام) حديث يرويه الناس فيمن يؤمر به آخر الناس الى النار
فقال لي
الصفحه ١٥٠ : الوارثون على شك مريب ، وهو المسنود إلى ما يعتبر كحجة (١).
فالتفرق الحاصل عن
شك مريب أهون ضلالا من التفرق
الصفحه ١٧٥ : هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) (١٢ : ١٠٤).
آيات ثلاث تنفي
عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) سؤال الأجر
الصفحه ١٨٩ : معصيته او اللجوء إلى
سواه ، فباب التوبة مفتوحة على مصراعيها لمن تاب إلى الله ، وقبول التوبة لمن
أرادها
الصفحه ٢٠٣ : من غير ذوي
العقول قضية التغليب ، اللهم إلّا بقرينة قاطعة تصرف «هم» عنهم إلى سواهم ، ولا
نجد هذا
الصفحه ٢٣٨ : ،
__________________
ـ في الدنيا بعد قدرة
، وبنفس السند عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال موسى بن عمران (عليه السلام) يا
رب
الصفحه ٢٤٨ : خير وبركة كما كانت فاطمة بنت الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)
أم الأئمة النقباء النجباء ، كوثرا عظيما
الصفحه ٢٥٧ :
وروحا قدسيا ،
تجمع كافة الصفات والرحمات الإلهية ، عصمة فوق العصم ، وكتابا فوق الكتب ، كما
العصمة