الصفحه ٤٧٠ : ء آمنت فنعمّا أو كفرت فبئسما! فتدعى «إلى ما يجب عليهم من أعمالهم» (١)
ولا يعني كتاب كل
أمة كتب الأعمال
الصفحه ١٤ : قوله (وَقالُوا
قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ ..)
قال : أقبلت قريش الى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال
الصفحه ٢٠ : تحمل اليوم وهي تذرف أربعمائة وتسعة
وأربعين.
ثم أيام عمر
الإنسان طفولة وكهولة وشيخوخة ، إلى ايام
الصفحه ٣٠ : الرماد» (١)
مما تتأيد بالقرآن
(ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ ..).
«الماء» هو الخلق
الأول
الصفحه ١٠٩ : ) : الوحي البعيد البعيد في مكانته ومحتده ، إشارة إلى ما
بعدها من الشورى أو القرآن كله؟ كما في (ذلِكَ
الصفحه ١١٠ :
إلى (حم. عسق) في وحيها الخاص بالرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أن
النبأ الذي تحمّله أوحي إلى
الصفحه ١٢١ : . لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ) (٨١
: ٢٨)
فوحي القرآن ضارب
إلى الأعماق في طول العالم وعرضه ، من
الصفحه ١٥٣ :
(فَادْعُ وَاسْتَقِمْ
كَما أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ) إذ هي تهري إلى هوّاة الخلافات
الصفحه ١٥٤ : غَفُورٍ رَحِيمٍ. وَمَنْ (١) أَحْسَنُ قَوْلاً
مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ إِنَّنِي
الصفحه ١٧٠ : » (٢)
وقد قال (صلى الله
عليه وآله وسلم): «بشر هذه الأمة بالسنا والرفعة والنصر والتمكين في الأرض ما لم
يطلبوا
الصفحه ١٨٣ : إلى رسول القرآن. وقرآن الرسول فإلى الله ، وليس إلّا (الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) : الأقربين إلى
الصفحه ١٨٤ :
صدقوها ، وليست
أجرا لنفسها ، اللهم إلا تعرّفا سليما إلى الرسالة واستمرارية لها وليس إلّا
الصفحه ٢٥٣ : فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) حيث لم يسطع الرسول إلى الرسل : جبريل (عليه السلام) ، أن
يعرج
الصفحه ٢٥٤ : تُحَدِّثُ أَخْبارَها.
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحى لَها) أو في الغريزة : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ
الصفحه ٢٦١ : إلى الهدى ، فخصوص الهداية الدلالة
عام ، والهداية الإيصال خاص ب «من نشاء» وهم من يشاءون الهدى ويعملون