الصفحه ١٩٢ :
ف «لو فعل لفعلوا
ولكن جعلهم محتاجين بعضهم إلى بعض واستعبدهم بذلك ولو جعلهم أغنياء لبغوا ولكن
ينزل
الصفحه ٢١٩ : (صلى الله عليه وآله وسلم) في الأسارى
يوم بدر» أقول : ولا تعني استشارته إياهم إلا ما تعنيه استشارة الله
الصفحه ٢٨٤ : ، يصبح لنا قرنا نركبه ، أو تقرن أسباب اصطناعه
فنصطنعه ، إلا بفضل من الله ورحمة (وَإِنَّا إِلى
رَبِّنا
الصفحه ٣٨٧ : الملائكة والروح به لفرقه بأذن ربهم «انه لينزل في
ليلة القدر إلى ولي الأمر تفسير الأمور سنة سنة يؤمر فيها في
الصفحه ٢٩ : : ٧) وبيانها
الفصل راجع إلى موضعه في «الفرقان».
«كان» هنا تضرب
إلى أعماق الماضي البعيد لكينونة «الماء» قبل
الصفحه ٣٤ : ء لدخان السماء تسبيعها ، وللأرضين السبع
تمكينها عن جمعها إلى مكانات اخرى ، ولذلك ترى النص يخص (سَبْعَ
الصفحه ٣٩ :
المستصحب للهيب
أيّا كان : من لهيب الأحطاب والفحوم الحجرية ، إلى لهيب الفلزات المذابة على
درجاتها
الصفحه ٤٢ :
(فِي كُلِّ سَماءٍ) دون «الى»! أم إنه يعنيهما ، والوحي «في» جامع للوحيين «ل»
كما للأرض (بِأَنَّ
الصفحه ١٣١ :
فيما اختلف فيه
إلى غير الله لا يزيل الخلاف ، وقد يزيد خلافات على خلاف ، حيث الحيطة العلمية
والحكمة
الصفحه ١٧٦ :
إلى الله زلفى : (إِلَّا مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلى
رَبِّهِ سَبِيلاً) فإنما هي لهم لا له : (قُلْ
الصفحه ١٧٧ :
__________________
ـ فأسنده الى النبي (صلى
الله عليه وآله وسلم)! وروى مثله العلامة باكثير
الصفحه ١٨٧ :
بعضهم الى العداوة
كما عادوا النبي كالمنافقين ، وآخرون مذبذبون عوان دون عناد ولا وداد إلّا مودة
الصفحه ٢٤٣ :
وَعَلى
أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) (٢ : ٧) ، ترك أو
ختم ثم لا دفع إلى ضلال
الصفحه ٢٤٧ : ابتكارها بالأنثى» (١)
والناس يتقدمون
إلى الذكور قبل الإناث! (وَيَجْعَلُ مَنْ
يَشاءُ عَقِيماً) والعقم يكرهه
الصفحه ٣٤٨ : (صلى الله عليه وآله وسلم) ذات يوم جالسا إذ اقبل امير المؤمنين (عليه
السلام) فقال له رسول الله (عليه