الصفحه ٣٩٩ :
وأمّا (مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ) فمجنونها يفسر معلّمها أن ليس تعليما إلهيا حيث المشركون
لم ينسبوا إلى
الصفحه ٤٠٠ :
إِلَيَّ عِبادَ اللهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٨) وَأَنْ لا تَعْلُوا
عَلَى اللهِ إِنِّي آتِيكُمْ
الصفحه ٤٠٥ : إلّا هنا!
فهؤلاء الحماقى هم
الذين يبدلون نعمة الله نعمة فنقمة : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٨ : (عليه السلام) خلفه يتلوه حتى أتى خلفه رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) ثم قال : ان الله تعالى ذكر
الصفحه ٤١٣ : الْحَمِيمِ
(٤٦) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى
الصفحه ٤١٥ :
وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنا بِذُنُوبِنا فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ مِنْ
سَبِيلٍ) (٤٠ : ١١)(١) وهم كانوا بها
الصفحه ٤٢١ : المساعدة هي موضع الشفاعة على شروطها ، دون الغنى المستقلة لمن ليست له
أية أهلية للرحمة الإلهية ، فالشفيع لا
الصفحه ٤٢٦ : «وعيون» إضافة إلى الأنهار (يَلْبَسُونَ مِنْ
سُندُسٍ) الحريرة الرقاق «و» من «إستبرق» الحريرة السّماك
الصفحه ٤٣٨ :
متشابهاته إلى محكماته ، اتضاحا لكيانها ودلالتها على بارئها العزيز الحكيم ،
الرحمن الرحيم!
السماوات والأرض
الصفحه ٤٤١ : الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها)
(٥) ورزقها النازل
منها من رازقها إلى مرزوقها في الأرض يعم كل نازل منها ينفع الأرض
الصفحه ٤٤٥ : عذابهم المهين بادئ يوم الدنيا وإلى يوم الدين ،
ولا يغني عنهم هناك ما كسبوه من مال ومنال يملكونها (وَلا
الصفحه ٤٤٦ : إلى الله لقوم يؤمنون ويوقنون ويعقلون أنهم يتفكرون ، فيما سخر لهم البحر
جريا لفلكه بأمره ابتغاء فضله
الصفحه ٤٤٩ : وفي إبراهيم : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٤٥٦ : الرسول
فأحرى بمن سواه من المكلفين إلى يوم الدين أن يتخذوا شرعة القرآن وعلى هامشها
السنة الإسلامية
الصفحه ٤٥٧ : (٢٥) قُلِ اللهُ
يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ