الصفحه ٢٢٧ :
وإذا كانت المشورة
في أمور شخصية بحاجة إلى هذه الضوابط ، ففي الأمور الجماعية أحق وأحرى.
فالشورى
الصفحه ٢٣٣ : استقلاليتها وقوامتها
، قائمة على سوقها على ضوء القرآن والسنة المحمدية (صلى الله عليه وآله وسلم).
فعصمة
الصفحه ٢٤٩ : ترجوه لتضعيف حسناتك ومحو سيئاتك فارجه لصلاح حال بناتك
اما علمت ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٦٨ : مُقْرِنِينَ (١٣) وَإِنَّا إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ (١٤)
وَجَعَلُوا
لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ
الصفحه ٢٧٤ : ، بل هم
العالمون أجمع شرط أن يعرفوا هذه اللغة ، أو يترجم لهم إلى لغتهم : (كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ
الصفحه ٢٧٥ : الأفهام قبل نزوله وحتى للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فكيف بمن دونه!.
«حكيم» من أن
يتدخل فيه الأوهام
الصفحه ٢٧٩ :
الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ)(٩)
هنالك خطوات ثلاث
إلى الله ، أولاها أن هناك مخلوقا أو ان العالم كلّه مخلوق
الصفحه ٢٨٠ : أدنى
شعور لا ينسب هذا الخلق ـ بما فيه هذه العقول البارعة ـ إلى مادة غير ذات شعور ،
فلو أن العجز والجهل
الصفحه ٢٨٢ :
طبعا ليس مهاد
الأرض جديدا يخصنا ، فإنه يعم ويطم كل من يحتاج إلى مهاد الأرض من إنسان أمن ذا ،
وعلى
الصفحه ٢٨٦ : أو روح المسيح ، أو كلّا كالمسيح عند جماعة ،
أن الله تنزّل من لاهوت الألوهية إلى رحم مريم فتحول مسيحا
الصفحه ٢٨٧ : الآية!.
(أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا
يَخْلُقُ بَناتٍ وَأَصْفاكُمْ بِالْبَنِينَ)(١٦).
«أم» هنا تعطف إلى
الصفحه ٢٨٨ : سائر المفارقات بين البنين والبنات إلى ذكر
رعونتهن وعدم رجولتهن ، وهم يهتمون في الأولاد بالبطولات التي
الصفحه ٢٩٠ :
يترذلونهم عندهم ، ثم هم ينسبون فعلتهم الرذيلة هذه إلى الرحمن؟!
(وَقالُوا لَوْ شاءَ
الرَّحْمنُ ما
الصفحه ٢٩٢ :
إجابة كهذه؟
فتسلسلا إلى بداية أم غير بداية! أم عندهم إجابات من عقلية أو وحي وكتاب فما هي؟
فمجرد
الصفحه ٢٩٧ :
بعد ردح قدامي ،
ثم ومن أكارم القدامى إبراهيم أبو العرب فليحترم ـ على أقل تقدير ـ لقدمته إضافة
إلى