الصفحه ٤٥٤ : قاحلة ..» هي برية
فاران أرض الحجاز ، حيث تحولت القضبان الإسرائيلية من هذه الشجرة الإبراهيمية إلى
قضبان
الصفحه ٤٦٠ :
إمامه الذي يقتدي به ومعوّله الذي ينتهي إليه أداه الله إلى جنات النعيم والعيش
السليم (١)
(أَمْ حَسِبَ
الصفحه ٤٦٢ : ، فذلك على علم من إلهه وهواه ولكنه يجحده إلى
هواه (وَجَحَدُوا بِها
وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ) (٢٧
الصفحه ٤٦٣ : ).
فتلك إذا آية
وحيدة في نسبة الإهلاك إلى الدهر ، تزيد كفرا على نكران المعاد ، تتحدث عن
الناكرين للمبد
الصفحه ٤٦٧ : «يحييكم» للحياة الدنيا (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عنها (ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ) في حياة أخرى (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٤٧٢ : وآله وسلم) وعلى علي (عليه السلام) ثم ينسخ في
الذكر الحكيم ، وفي الدر المنثور ٦ : ٣٦ ـ اخرج ابن جرير عن
الصفحه ٤٧٤ : الإلهية.
(وَإِذا قِيلَ إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا
الصفحه ١٨ : منها ما أجملها
، دون أن نمشي في تفسيرها مكبين على وجوهنا ، لاجئين في دراسة القرآن إلى نظريات
العلما
الصفحه ٢٣ : الله (عليه السلام) يا ابان ـ الى ان
قال ـ : (فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ)
يعني في اربعة اوقات وهي التي يخرج
الصفحه ٢٤ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
الصفحه ٣٢ : سَماواتٍ) و «هن» جمعا
باعتبار الأول الى سبع وسبع ، فهنّ إذا اربع عشر طبقات.
هذان يومان من أصل
الخلق
الصفحه ٤٤ :
الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ (١٨)
وَيَوْمَ
يُحْشَرُ أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ
الصفحه ٤٧ : الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) (٨ : ٣٣).
(إِذْ
الصفحه ٤٨ : والناس
أجمعين وإلى يوم الدين ، ولم يبق الرسل إلّا شذرا من السنين.
أم وفي وجه أوسع (مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٤٩ : ، فهم ـ وهم ناكرون للرسالات الإلهية ـ يعتذرون في نكرانهم
بثالوثهم ، وحجتهم داحضة عند ربهم لو كانوا