الصفحه ٣٩١ : على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) : (رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
الصفحه ٣٩٥ :
يعني إبانة الدخان
عن أمر غير مبان وأهمه الساعة ، فدخان الساعة رجع للسماء إلى ما كانت من دخان
الغاز
الصفحه ٤٠٩ : الآية
هم آل فرعون وقد استأصلوا بالغرق ، ومن ورائهم مستضعفون من بني إسرائيل وسواهم وهم
يضحكون.
ثم وسائر
الصفحه ٤١٦ : جمهرات خاصة ، وليس صدق القول في النشرة يحصر في نشر الآباء ، ثم ولا
يثبت نشرهم إلى الحياة الدنيا نشرهم إلى
الصفحه ٤٢٧ : ) فَضْلاً مِنْ
رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)(٥٧).
أترى أن الموتة
الأولى ـ وهي عن الدنيا إلى
الصفحه ٤٢٨ : عن انس (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
قال : يجاء بالموت يوم القيامة في صورة كبش
الصفحه ٤٢٩ : دونما انفصال أخطر بواعث الموت.
إذا فللكافر بعد
الموتة الأولى موتات : عن الحياة البرزخية إلى الأخرى
الصفحه ٤٣٠ : ، فمهما كانت لغته عربية وهي خير اللغات وأيسرها تفهّما ، ولكنما اللسان
الرسالي المحمدي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣٩ :
فأوليات درجات
الإيمان تحصل بنظرة بسيطة في سائر الكون ، ثم توصل إلى يقين الإيمان بنظرة عميقة
في
الصفحه ٤٤٠ : وبأسها شديد ، ولكنها قليلة البيض والفراخ بالقياس إلى العصافير
والزرازير في نسلها الكثير الغزير ، فلو كانت
الصفحه ٤٤٤ :
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ اللهِ ..) (٣٩ : ٢٣
الصفحه ٤٤٧ : الذرية
والأشعة ما فوق البنفسجية وأضرابهما من كشوف علمية وحتى نزولنا إلى القمر أمّا ذا
من أجواء عالية
الصفحه ٤٤٨ : وتعقل وتفكير مع ركب الكون كآيات إلهية ربانية ، توصلنا إلى خالق الكون.
(قُلْ لِلَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٤٥١ :
فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ). (١٥).
فكل من العمل
الصالح والطالح
الصفحه ٤٥٢ :
أثر في الآخرين ،
فمن سن سنة حسنة كان له مثل اجر من عمل بها الى يوم القيامة ولا ينقص أولئك من